يؤثّر النوم على الأفراد بشكل عام وقلّة عدد ساعات النوم قد ينعكس بشكل سلبي على العلاقة بين الزوجيْن، أما مَن يحظى بساعات نوم أطول فإنّه ينْعَم بحياة جنسية أفضل مع الشريك.
"التقبيل له فوائد كثيرة بين الشريكيْن"، هذا ما تؤكّده الدراسات العلمية التي تفيد بأنّ التقبيل يعزّز الإرتياح في العلاقة بين الشريكيْن ويؤثّر في إستمرارها.
يجب على الإنسان أن يعتني بنظافته الشخصية ونظافة شريكه خلال العلاقة الجنسية كي يتجنّبا إنتقال البكتيريا والأمراض المُعدية.
يغفل بعض الأشخاص عن معلومات جنسية حيث لا يعرفونها بالرغم من كوْنها هامّة، لذلك سنُعدّد هنا 7 معلومات منها:
تشير إحدى الدراسات العلميّة إلى أنّ العلاقات الجنسية تُساعد في إنتاج الأجسام المضادة التي تُعزّز مناعة الجسم وتساعد في علاج الأمراض.
هل هناك علاقة بين الحب والصحة؟ هو سؤال قد تجده غريباً، لكنه في الواقع مرتبط إرتباطاً وثيقاً بحسب دراسات علمية، وإليكم التفاصيل في النقاط الآتية:
-ينمو الحب عبر 5 مراحل تبدأ من مرحلة الشعور، ثم بناء العلاقة ثم الإستيعاب، ثم الصدق وأخيراً الإستقرار.
-في المرحلة الأولى تزيد الرغبة، وفي المرحلة الثانية يبدأ القلق والتوتر، وفي المرحلة الثالثة والرابعة يزيد مستويات التوتر بشكل كبير.
-زيادة التوتر في المرحلة الرابعة يؤثر على الصحة بشكل سلبي.
-أما المرحلة الخامسة، فيستقر فيها الإنسان وتستقر بذلك الصحة العامة للجسم.
يعتقد البعض أنّ الإنسان خلال فترة شبابه أي في مرحلة العشرينات والثلاثينات من عمره يتمتّع أكثر في حياته الجنسية لأنّه يتحلّى بقدرة جنسية أكبر ويحظى بأعلى نسبة خصوبة، لكن في الواقع لا يختبر الإنسان أفضل نشوى جنسية خلال تلك المرحلة .
يشعر بعض الأفراد بحالة من "تأنيب الضمير" -إن صحّ التعبير- حينما يتناولون الحلويات بسبب قلقهم من إكتساب وزن زائد، فما هي الطريقة المُثلى للتخلّص من السعرات الحرارية؟!
يعتقد معظم الناس أنّه يجب ممارسة الرياضة فور الإنتهاء من تناول الحلويات أو الأطعمة الدسمة كي يتخلّصوا من السعرات الحرارية الإضافية لكن هذا الأمر الشائع هو خاطئ، لأنّ هذه الطريقة ستؤثر سلباً في عملية الأيض وتراكم الدهون في الجسم إذ أنّ كمية السكر والدهون الموجودة في الحلوى التي تناولها الفرد، لن تدخل مباشرة إلى الجسم بل تحتاج هذه العملية إلى الوقت.
يجب إدخال الرياضة ضمن البرنامج اليومي للفرد ومحاولة ممارستها بشكل منتظم وليس بعد تناول الحلوى.
تناول الطعام بكميات معتدلة وبشكل صحي كي لا تتأثّر سلباً بالسعرات الحرارية وبالتالي الوزن الزائد وما يتبعه من أمراض مثل الضغط والسكري.
يُفضِّل بعض الأفراد إستعمال الصابون المعطّر لكن لا يُدرك هؤلاء الأشخاص أنّ هذا النوع من الصابون يترك آثاراً كبيرة على الصعيد الصحي والجمالي، فما هي أبرز أضراره؟