قامت شركة "فايزر" بتطوير وتعديل لقاحها ضد كوفيد-19 حسبما أعلنت يوم الخميس. وحالياً يجري اختصاصيو الصحة تجاربهم لاختبار فعاليته في مواجهة المتحورة الناشئة "إيريس EG.5" على البشر بعد أن أظهر قدرة على تحييده عند الفئران.
مع شهرة عقاقير مثل "Ozempic" أو "Wegovy " التي اكتسبت شهرة واسعة في خسارة الوزن، لدى بعض مستخدميه رأي آخر وتحذيرات لكل شخص يفكر باستخدامها.
مؤخراً يسلط العلماء الضوء على خطورة انتشار فيروس "غرب النيل" على نطاق واسع لأنهم يقلقون من تغير المناخ وبالتالي تكاثر الأمراض.
تحدثت عارضة الأزياء الأميركية الشهيرة بيلا حديد مطولاً عن المرض المزمن الذي تعاني منه منذ 15 عاماً، شارحة عبر إنستغرام أسباب غيابها عن عروض الأزياء الراقية في الفترة الأخيرة، وملمّحة إلى إمكان استئناف نشاطها.
من الشائع أن اضطراب النوم له تأثير سلبي على الصحة. والحفاظ على أوقات ثابتة للنوم والاستيقاظ مع تناول طعام صحي، يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض. من هنا، توصلت دراسة إلى أن أبسط الاختلافات في عادات النوم بين أيام العمل وأيام الراحة، قد تؤدي إلى تغييرات غير صحية للبكتيريا في الأمعاء.
أفاد تقرير أن فريقاً من العلماء في سنغافورة اكتشف الأجسام المضادة التي يمكنها تحييد جميع أنواع فيروسات كوفيد المعروفة تقريباً حسبما نشرت جريدة METRO البريطانية.
من المعروف أن الاكتئاب عارض مبكر للخرف، غير أن دراسة دنماركية حديثة استنتجت العكس بحيث أن الاكتئاب هو ما يضاعف خطر الإصابة بالخرف.
من الشائع وَصف الأسبرين بجرعات منخفضة لكبار السن بهدف تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإفقارية، وهي نوع شائع جداً من السكتات الدماغية لكن دراسة حديثة أشارت أن فعالية الأسبرين لا تتعدى فعالية العلاج الوهمي بل وتزيد خطر حدوث نزيف في المخ حسبما نشرت مجلة "Gamma Network" في 26 يوليو/تموز الماضي، حيث كتب موقع "New Scientist".
مع أن الشيخوخة لا مفر منها في الحياة، لكن العلماء يقتربون من تطوير علاجات يمكن أن تساعد في تحسين تجربة التقدم في العمر وتخفيف آثارها السلبية على الصحة بشكل كبير.