Displaying items by tag: ذكية

عرضت وزارة الداخلية السعودية يوم أمس الأحد في جناحها في معرض الدفاع العالمي 2024 أول سيارة أمنية كهربائية مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي من صناعة المملكة.

تقوم شركة ميتا بالتعاون مع مجموعة Luxottica المالكة للعلامة التجارية Ray-Ban بإطلاق الجيل الثاني من نظاراتها الذكية قريبًا.وقد تم رصد قائمة تضم زوجًا من هذه النظارات في قاعدة بيانات لجنة الاتصالات الفيدرالية.

 ويتم تسجيل هذه المنتجات الجديدة بناءً على التحديثات والتحسينات التي تم إضافتها، حيث تمكّن النظارات الأصلية Ray-Ban Stories الحالية من التقاط الصور وتسجيل مقاطع الفيديو باستخدام الكاميرات المدمجة وعرضها عبر التطبيق المصاحب.

كما تم تزويدها بميكروفونات ومضخمات صوت للتسجيل وتشغيل الصوت.

على الرغم من أن النظارات الأصلية لم تحقق نجاحًا كبيرًا، إلا أن ميتا تعمل على تطوير الجيل الثاني من النظارات الذكية، والتي ستتيح بث الفيديو المباشر عبر منصات التواصل الاجتماعي والاستماع إلى تعليقات المشاهدين.

وأشارت التقارير الصادرة إلى أن القائمين على البث المباشر قادرون على التواصل مباشرة مع الجمهور، حيث تنقل النظارات التعليقات الصوتية عبر سماعات الرأس المدمجة.

من المتوقع إصدار النظارات الجديدة في خريف أو ربيع 2024، ومن المفترض أن تكشف ميتا المزيد من المعلومات حولها خلال مؤتمر Connect في 27 و 28 سبتمبر/أيلول. هذا بالإضافة إلى الكشف عن معلومات إضافية حول نظارة الواقع الافتراضي Quest 3، المقرر إطلاقها هذا الخريف.

تمكّن باحثون من تطوير "جوارب ذكية" تكشف مبكرًا المشكلات الصحية للمصابين بالخرف لتمنع سقوطهم. ومن المتوقع أن تحمي هذه الجوارب حياة الكثير من مرضى الخرف حول العالم.

تسعى شركة "غوغل" الأميركية إلى دخول سوق النظارات الذكية بدون الحاجة إلى تصنيعها بنفسها، وتبحث عن شريك يتولى هذا القطاع.

 ووفقًا لموقع "9to5Google"، يبدو أن شركة "سامسونج" هي الشريك المرشح الأقرب، ومن المتوقع أن تتم إطلاق النظارة في عام 2025.

 تعمل غوغل حاليًا على تطوير شاشات "ميكروليد" بعد استحواذها على شركة "راكسيوم" العام الماضي، حيث يعمل الفريق على تطوير شاشات فائقة الجودة في غضون 3-4 سنوات، وتأمل الشركة في أن تكون هذه الشاشات أساسًا للنظارة القادمة. 

وتركز غوغل استراتيجياتها على تطوير أنظمة تشغيل يمكن للشركات المصنعة للنظارات الذكية استخدامها، مثل نظام "أندرويد" للهواتف الذكية، وتعمل الشركة حاليًا على تطوير نظام تشغيل "Micro XR" لنظارات بشاشة واحدة وآخر لنظارات ذات شاشتين يحمل اسم كودي "Barry".

 في يونيو/تموز الماضي، تم توقيف مشروع "Iris Project" لتطوير نظارات غوغل الذكية بسبب عمليات إعادة الهيكلة في الشركة. وأدت عدم وضوح رؤية الشركة للنظارات الذكية إلى ضغط شديد على الموظفين، حيث أرادوا منتجًا مختلفًا قليلاً.

وتم إلغاء مشروع "Iris" في يناير /كانون الثاني الماضي، ما أفسح المجال لمشروع "Moohan" الذي يجمع بين غوغل وسامسونج لمنافسة شركة "أبل" في سوق النظارات الذكية.

وكانت شركات غوغل و سامسونج وكوالكوم أعلنت، مطلع العام الجاري، استعدادها لإطلاق أول نظارة ذكية كثمرة للشراكة الممتدة بين الشركات الثلاث في مجال تطوير الأجهزة الذكية بنهاية العام الجاري، لكن بعد إطلاق آبل نظارتها الذكية (Vision Pro)، أفادت تقارير عديدة بإلغاء المشروع لاعتقاد "سامسونج" بأن نظارتها لن تتمكن من منافسة نظارة "آبل" نتيجة تخلفها بشكل واضح في القدرات والإمكانيات.

أطلقت خدمة المراسلة الفورية واتساب تطبيقها رسميًا للساعات الذكية العاملة بنظام “ WearOS” بعد فترة تجريبية استمرت عدة أشهر.

يتطلب التطبيق وجود نظام WearOS 3 الأحدث لتثبيته واستخدامه في الساعات الذكية.

و يمكن للمستخدمين الآن إرسال الرسائل، وبدء محادثات جديدة، والرد على الرسائل، وإرسال رسائل صوتية، واستقبال المكالمات مباشرةً من ساعاتهم.

 إذا كانت الساعة الذكية أيضًا تدعم اتصال الشبكات الخلوية، فيمكن للمستخدمين الاستفادة من جميع المزايا المتاحة دون الحاجة إلى هاتف قريبًا أو متصل بالساعة.

كما  يمكن لمستخدمي ساعات WearOS تحميل تطبيق واتساب مجانًا من متجر Google Play، وقد يظهر إشعار لبعض المستخدمين بتوفر التطبيق داخل المتجر.

 في المستقبل، ستتوفر بعض التطبيقات الثالثة لساعات WearOS، بما في ذلك 3 تطبيقات مصغرة من Spotify وتطبيق مصغر من Peloton للتمارين الرياضية. 

وتسعى واتساب إلى تعزيز وجودها في مختلف المنصات في ظل وجود عدد ضخم من المستخدمين، إذ يشير آخر التقارير إلى وصول قاعدة مستخدميه إلى 2.24 مليار مستخدم نشط.

يذكر أن هناك عددًا محدودًا من الساعات الذكية المتاحة في الأسواق تعمل بتحديث “وير أو إس 3″، علمًا بأن جوجل أيضًا قد أعلنت عن الإصدار الرابع من النظام مع مزايا مختلفة مثل النسخ الاحتياطي السحابي، وتحسين أداء البطارية، وإضافة المزيد من التطبيقات وغيرها.

تم تطوير روبوت على شكل شريحة صغيرة في معهد ماكس بلانك في ألمانيا ، يستطيع القيام بعمليات دقيقة في الأمعاء البشرية دون الحاجة لتدخّل جراحي.

وذكر الأطباء في المعهد إلى أن هذه الشريحة، التي لم يتم اختبارها على جسم الإنسان بعد، تتميز بمخاطر طبية منخفضة.

كما يبلغ حجم الشريحة بضعة سنتيمترات فقط، واستوحى الأطباء في المعهد تصميمها على شكل حراشف حيوان البانغولين المهددة بالانقراض، والتي تشتهر بمرونتها، لأنها توفر حلاً طبيًا لعمليات الأمعاء المعقدة والنزيف الداخلي دون الحاجة إلى الجراحة.

وأشار متين سيتي، وهو مهندس الطب الحيوي في معهد ماكس بلانك، إن سبب اختيار تصميم الشريحة على شكل حراشف حيوان البانغولين يعود إلى أنه عندما قاموا بتصميم الشريحة باستخدام طبقات من المعادن، وجدوا أنها صلبة بشكل لا يمكنها الانحناء داخل جسم الإنسان.

استلهم الأطباء الفكرة من حراشف حيوان البانغولين، حيث يمكن للشريحة المصممة بشكل مشابه أن تتحرك بسلاسة وتنحني داخل جسم الإنسان بسهولة، وبعد دمج هذا التصميم الخارجي مع المعادن التي استخدموها، أصبحوا قادرين على تسخين الشريحة بفعالية.

يتم إدخال الشريحة داخل جسم المريض، ويقوم الأطباء بتحريكها بواسطة التردد اللاسلكي نحو المنطقة المستهدفة، وتنتقل بسلاسة داخل الجسم بفضل موجاتها المغناطيسية.

من المعلوم أنه يمكن استخدام هذه الشريحة بشكل لاسلكي لعلاج التقرحات والأمراض الأخرى في المعدة، حيث يتم إرسالها إلى المنطقة المستهدفة.

ويمكن استخدام تقنية تسخين الشريحة عن بُعد لعلاج القرح، حيث توضع الشريحة على المنطقة المصابة لوقف النزيف وتعالج الجرح.

على الرغم من عدم اختبار هذه التقنية على الجسم البشري بعد، إلا أنها حققت نتائج واعدة بعد تجربتها على أجزاء جثث حيوانات. ويعتقد أطباء المعهد أنه من غير المرجح أن يرفض جسم المريض الشريحة، وأنها قد تبقى داخل الجسم بدون أي ضرر وتخرج بصورة طبيعية.