يرتكب بعض الأفراد أخطاءاً خلال ممارستهم العلاقات الجنسية جرّاء عادات سيئة قد يقومون بها لكن في الواقع يجب أن يتجنّبوها، وإليكم أبرز هذه العادات الخاطئة:
يعتقد البعض أنّ السرير هو المكان الوحيد الذي يُمكن ممارسة العلاقات فيه لكن في الواقع هذا يؤدي إلى الشعور بالملل ما يؤثّر سلباً على المشاعر بين الشريكيْن، لذلك من الضروري تغيير هذه العادة مع إستبدال الأمكنة في المنزل!
قد يقوم أحد الطرفيْن وخاصة الرجل بإجبار الشريكة على ممارسة العلاقة رغماً عنها لإشباع رغباته إلا أنّ هذا الفعل هو من الأخطاء الكبيرة التي يرتكبها في حياته الجنسية...
من الأمور الخاطئة في العلاقة الجنسية القيام بها مباشرة من دون تهيئة الزوجة لهذه العلاقة من خلال التقبيل والمداعبات. كما أنّ من أكثر الأمور التي تزعج الشريكة، أن يدير لها الزوج ظهره عقب الإنتهاء من العلاقة بهدف النوم!
يضطر الإنسان أحياناً إلى ممارسة الجنس الخارجي، لذلك سنرصد هنا بعض فوائد أو مميزات العلاقة الجنسية الخارجية:
يُعتبَر الجنس الخارجيّ من أكثر المُمارسات الحميمة أماناً ويلعب دوراً هاماً لتفادي حدوث الحمل.
يُقلّل الجنس الخارجي نسبة إحتمال الإصابة بالأمراض المنقولة رغم أنّ هذه الحماية ليست مؤكّدة مئة في المئة كما هو مذكور سابقاً.
يعتبر بعض علماء النفس أنّ هذا النوع من الممارسات الجنسية له إنعكاسات نفسية وعاطفية إيحابية حيث يُمكن أن يُعزّز الجنس الخارجيّ من أواصر الثقة المتبادلة والحميمة بين الزوجيْن.
إلى جانب ذلك، يُعَد الجنس الخارجي بمثابة مرحلةً تحضيريّة للعلاقة الجنسيّة الكاملة.
يعتقد بعض الأفراد أنّ بعض الأطعمة قد تؤثّر سلباً أم إيجاباً على الصحة الجنسية، لكن في الحقيقة هناك بعض المشروبات التي لديها إنعكاساً سلبياً على الفرد في أدائه الجنسية، وإليكم بعض الأمثلة:
يهتم الرجل كثيراً بصحته الجنسية إلّا أنّ هذا الأمر يتطلّب منه إتباع نظام غذائي معيّن يجعله يتمتّع بصحة جنسية متينة، لذلك يجب أن يتّبع النصائح الغذائية التالية:
يؤثّر النوم على الأفراد بشكل عام وقلّة عدد ساعات النوم قد ينعكس بشكل سلبي على العلاقة بين الزوجيْن، أما مَن يحظى بساعات نوم أطول فإنّه ينْعَم بحياة جنسية أفضل مع الشريك.
يغفل بعض الأشخاص عن معلومات جنسية حيث لا يعرفونها بالرغم من كوْنها هامّة، لذلك سنُعدّد هنا 7 معلومات منها:
يُعاني بعض الرجال أحياناً من فقدان الشهوة الجنسية دون أن يعود السبب لعوامل صحية كالعجز الجنسي، وحينها تقع المرأة في حيرة من أمرها لتُدرك الطريقة المُثلى التي يجب أن تتصرّف بها معه، فما هي أسباب فقدان الشهوة الجنسية وما هي الحلول؟!
- الضغط النفسي
الضغط النفسي أو ما يُعرف بعبارة Stress هو من أكثر الأمور التي تجعل الرجل يتأبّى ممارسة العلاقة الجنسية، وهنا يجب على المرأة أن تحاول قدر المستطاع التحاور مع الشريك كي يشعر بالراحة والطمأنينة.
- الكحول
بالرغم من أنّ الكحول قد تجعل البعض بحاجة إلى ممارسة العلاقة إلا انّ هناك رجالاً لا يرغبون في ممارسة الجنس مع إمرأة ثملة من الكحول فيفتقد حينها الشريك الشهوة الجنسية.
-قلة النوم
حينما يكون الرجل متعباً ومرهقاً ويشعر بالأرق، فسيكون قلّة النوم عاملاً أساسياً لإفتقاده الشهوة، وهنا يجب على المرأة أن تتفهّمه لحين يأخذ قسطاً من الراحة.
تشير إحدى الدراسات العلميّة إلى أنّ العلاقات الجنسية تُساعد في إنتاج الأجسام المضادة التي تُعزّز مناعة الجسم وتساعد في علاج الأمراض.
يعتقد البعض أنّ الإنسان خلال فترة شبابه أي في مرحلة العشرينات والثلاثينات من عمره يتمتّع أكثر في حياته الجنسية لأنّه يتحلّى بقدرة جنسية أكبر ويحظى بأعلى نسبة خصوبة، لكن في الواقع لا يختبر الإنسان أفضل نشوى جنسية خلال تلك المرحلة .