تشير الدراسات العلمية إلى أنّ النبيذ الأحمر ضروري بشكل عام لصحة الإنسان ولا سيما للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية إلى جانب أنّه محفّز للرغبة الجنسية.
يجب أن نضع قائمة ببعض الأمور التي يجب فعلها أو عدم فعلها خلال ممارسة العلاقة الجنسية من أجل نجاحها، وإليكم النصائح التالية في هذا الإطار:
- الطلب من الشريك القيام بأمور تروق لكما معاً دون أن يزعجه هذا الطلب أو ذاك.
- إعطاء أهمية للأمور التي تعجبنا والتحدّث عنها بدلاً عن التركيز على ما لا يعجبنا والإفصاح عنه.
- الإحتفاظ بالأحاديث المرحة والعاطفية مع تأجيل التحدّث عن الأمور الجدية إلى وقت لاحق.
- عدم مقارنة الشريك الحالي بالشريك السابق أو البوح له بذلك.
- الإمساك بيد الشريك ومداعبة الجسد بها كما نرغب وإرشاده إلى أجزاء جسدنا الأكثر إثارةً لنا.
يجب على كل فرد تجنّب القيام بالجنس "غير الآمن" لما يُسبّبه من أمراض، فما هي هذه الأمراض الخطيرة وكيف نتجنّبها؟!
هي عبارة عن بكتيريا منقولة جنسياً تُسبّب أحياناً حالات عقم في حال لم يتمّ تشخيصها وعلاجها المبكر، ومن علاماته وأعراضه لدى المرأة ظهور الإفرازات البيضاء في الأعضاء التناسلية
له إسم آخر ألا وهو "فيروس نقص المناعة البشرية" وهو الأكثر إنتشاراً، ومعظم الأفراد لديهم معلومات وافية عن هذا المرض.
هي فيروس يمكن الوقاية منه من خلال لقاح يمكن الحصول عليه في عمر 9 سنوات وهو متوفر ويحمينا من هذا الفيروس الذي قد يُسبّب تشوهات في الجهاز التناسلي.
يمكن انتقاله من قبلة ويُسبّب هربس في الشفة وهو غير خطير لكن خطورته تكمن الإصابة به في الأعضاء التناسلية وقد يؤدي الى الإصابة بسرطان عنق الرحم في حال لم يعالج باكراً.
يمكننا تجنّب هذه الأمراض من خلال إستعمال واقي ذكري ذي نوعية جيدة مع الحفاظ على النظافة.
يُعَد التدليك أمراً هاماً أو حيلة ذكية للمرحلة التحضيرية قبل القيام بعلاقة جنسية لذلك من أجل علاقة أفضل يجب الإعتماد على هذه الخطوات للقيام بالتدليك:
يساعد الإستحمام بالماء الدافئ على الإسترخاء وبالتالي يجعل الجسم مستعداً أكثر للتدليك.
هذه الزيوت تُقلّل من احتكاك الجلد وتجعل اليد تتحرّك بنعومة فوق الجسم وبالتالي الشعور بمتعة أكبر .
لا شك في أنّ الموسيقى الهادئة بصوت منخفض تساعد على الإسترخاء ما يُهيّئ الأجواء للقيام بالتدليك.
حاولا التركيز بشكل كبير لأنّ تشتيت الذهن يجعل التدليك لا يقوم بوظيفته على أكمل وجه.
كشف باحثون من معهد لوس أنجلوس للأبحاث الحيوية عن أقراص جديدة لمنع الحمل مخصّصة للرجال حيث ستكون بمثابة خطوة طبية جديدة وفعّالة لتصبح قريباً في متناول اليد.
تحمل هذه الأقراص اسم "11-Beta-MNTDC"، وهي عبارة عن هرمون تستوستيرون معدّل، يحتوي على التفاعلات المشتركة لهرمون الذكورة والبروجسترون، كما ستُقلّل الأقراص من إنتاج الحيوانات المنوية مع الحفاظ على الرغبة الجنسية دون ظهور أي آثار جانبية حادة.
نفيد بالذكر أنّ الباحثون يخططون راهناً لإجراء دراسة أطول، وإذا ثبتت فعالية الدواء خلال هذه الفترة، فسوف يتم اختباره على الأزواج النشطين جنسياً.
هناك بعض الثنائيات الذين يبتعدون عن بعضهم لفترة من الزمن لسبب أو لآخر، لكن إن عاد الثنائي لعلاقة الإرتباط بينهما، كيف تستطيع الأنثى جذب الشريك لممارسة العلاقة الجنسية بعد غياب؟!
لا شكّ في أنّ مشاعر الشوق بينكما ستكون كفيلة لأن يشعر باللهفة تجاهك، لكن ثابري أكثر لتجعليه يشعر بلهفة أكبر من خلال القيام ببعض الخطوات مثل إجعليه يتذكّر بعض اللحظات الرومانسية بينكما، فهذا سيدفعه للإنجذاب إليكِ لممارسة العلاقة.
لا تتناقشي معه بأي من المواضيع التي قد توتّر الأجواء بينكما أو تدفعك للغضب وإستفزاز طباعك الحادّة لأنّ هذا سيجعله ينفر منك قبيْل العلاقة الحميمة.
إذا كنتِ تعانين بنفسكِ مرة، فبعد عودة الشريك إليكِ اعتني بنفسكِ عشرات المرات، وذلك من خلال العناية بمظهركِ وملابسكِ والإهتمام بنعومة وجمال بشرتكِ، كذلك العناية بشعرك وأظافرك وملابسك.
قومي ببعض الحركات الجنسية المثيرة التي تظهر أنوثتك وجمالك، فهذا ما يجذب الرجل ويجعله يشعر بالرغبة والإثارة تجاهكِ.
يُعاني بعض الأفراد وخاصة الإناث من الشعور بالخجل مع الشريك حتى أنّها لا تتجرّأ في التعبير عن إحتياجاتها معه، فما الحل للتخلص من ذلك؟
يجب أن تشعرين بثقة كبيرة في نفسكِ كي تتحلّي بقوة شخصية وجرأة، وهذا ما يتطلّب منكِ الإهتمام بنفسكِ وجمالكِ وجاذبيّتك، وحينما تقومين بذلك ستزيد ثقتك بنفسكِ وبالتالي ستتخطّين الخجل.
بإمكانكِ التخلّي عن الشعور بالخجل عندما تقومين بتحضير نفسكِ ذهنياً وعقلياً لممارسة العلاقة الحميمة. ويمكنك تمضية بعض اللحظات الرومانسية مع الشريك قبل العلاقة كي تشعرين بهذا الإستعداد النفسي الذي سيُخلّصك من الخجل.
من الضروري أن تتخطّي حاجز الخجل من خلال فتح باب الحوار والنقاش مع الشريك، فإن حاولتِ مصارحته بما تخجلين به، سوف تساعدين نفسكِ على التخلّص من هذا الخجل تدريجياً.
ضعي أثناء العلاقة جميع تركيزكِ على اللمس والمداعبة، أغمضي عينيكِ أو أطفئي الأنوار واتركي أي شيء قد يفقد تركيزكِ، فهذه الخطوات ستساعدكِ في التخلّص من الخجل.
من الممكن أن يشعر بعض الأفراد بنقص الرغبة الجنسية لممارسة العلاقة الحميمة مع الشريك، وتتعدّد الأسباب الكامنة وراء ذلك:
يعتبر وجود الخلل الهرموني من الأسباب العضويّة لنقص الرغبة فهو يؤدّي إلى إختلال توازن الهرمونات الجنسيّة ويؤذي الرغبة، وهنا يجب الإستعانة بطبيب متخصّص.
تُعد التربية الجنسيّة السلبيّة من الأسباب النفسيّة التي تؤدّي إلى نقص هذه الرغبة، وتشمل التربية الجنسيّة السلبيّة العديد من الأمور مثل التوعية الجنسية الخاطئة خاصة في مرحلة المراهقة والترهيب من هذه العلاقة، أو التعرض لإعتداء جنسي وما شابه، وهنا يكون من الضروري اللجوء إلى معالج نفسي.
يُسبّب المجهود والتعب والإرهاق خمولاً في الجسم ما يتبعه من نقص في الرغبة الجنسية، وهنا يكمن الحل بأخذ قسطاً من الراحة لتجديد الطاقة والعيش بهناء مع الشريك دون فشل في علاقتكما الحميمة معاً.
يقوم الثنائي ببعض الأفعال الخاطئة قبل ممارسة العلاقة الجنسية ما قد يُسبِّب لهما مشاكل، فَمِن أهم الأمور التي لا يجب القيام بها قبل العلاقة نذكر:
يُعد التبوّل قبل العلاقة الجنسية فوراً أمر غير صحيّ لأن القيام بهذه الخطوة قبل ممارسة الجنس يُسبِّب إلتهابات في المسالك البوليّة نتيجة لخروج البكتيريا المعدية للشريك.
يجب عدم تناول الأطعمة الحارة قبل ممارسة العلاقة لأنّ هذا النوع من المأكولات يؤثّر على رائحة المهبل وقد يُسبّب مشاكل هضمية مضرّة أثناء العلاقة.
يُستحسن إزالة الشعر في المنطقة الحسّاسة قبل ليلة من ممارسة العلاقة، ويُنصح بوضع الكريم المخصّص للتقليل من الإلتهابات والإحمرار، وذلك يساعد في المحافظة على نظافة الجسم.
تختلف الشهوة الجنسية بين الرجل والمرأة لعدّة أسباب بحسب ما يُفسِّر لنا علم الطب والنفس في آنٍ معاً، وإليكم أبرز المعلومات حول ذلك:
رغبة المرأة الجنسية تجعلها تشعر بالإنجذاب العاطفي والحاجة للإحساس بالطمأنينة أكثر من تلبية الغريزة الجنسية أي انّ مشاعر الحب هي التي تُحرّك شهوتها، على عكس الرجل الذي ترتكز شهوته على غريزته أكثر من عواطفه.
تهتم المرأة بالمداعبة أي اللّمس وبعض الحركات الجسدية كي تُثار شهوتها ، أما الرجل فلا يهتم بشكل أساسي بهذه المداعبات بل هو يفضّل الإتصال الجنسي المباشر لتحقيق لذّته.
تنجذب المرأة إلى شخصية الرجل والسمات التي يتحلى بها ما ينعكس على شهوتها، بينما لا ينجدب الرجل إلّا لشكل المرأة أكثر من شخصيتها في إثارة الشهوة.