تمكّن بعض العلماء من تطوير اختبار دم جديد قد يساعد الأطباء ويستبدل الطريقة المعتادة للتحقق من فعالية علاجات سرطان الجلد ما يوفّر أملاً جديداً بالتوصل إلى علاج أفضل في المستقبل.
أظهر بحث طبي نتائج واعدة في تشخيص الورم الميلانيني الخبيث أو سرطان الجلد الأسود عبر تقنية تدمج بين إمكانيات البشر وقدرات الذكاء الاصطناعي.