صلح أبو المعاطي زكي وعبد الناصر زيدان مع "رامز جاب من الآخر"
وقع الإعلاميان المصريان أبوالمعاطي زكي وعبدالناصر زيدان ضحايا برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" الذي يقدمه الفنان رامز جلال، عبر قناة MBC.
وعلق رامز في بداية الحلقة على صداقتهما التي تحولت لعداوة، وقال رامز خلال تقديمه لهما "انهاردة هحكيلكم حكاية توريكم ازاي الصداقة ممكن تتحول لعداء، العشرة تتحول لخناق، اتنين بدأوا حياتهم المهنية في نفس التوقيت، خاضوا رحلة كفاح لحد ما اكلوا الشهد و التفاح، من الضنك و النوم على الحصيرة، للأضواء و الشهرة الكبيرة، من القاعدة بالجلابية و الكالسون، لبث اللايف من على التليفون، بقوا أشهر couple على السوشيال ميديا الرياضية".
و أكمل كلامه قائلاً "بعد ما كانوا إيد واحدة، قلوبهم على بعض بقت جاحدة، و بعد ما كنا بنشوفهم في اللايف سوا، بقوا يقطعوا بعض على الهواء".
وصل في البداية عبد الناصر زيدان، و علق رامز مازحاً "صاحب الحنجرة الضفداعية بيتخض!" و صرح عبد الناصر إنه أهلاوي، و قال إن المقصود في فيديوهاته بـ"صاحب السبحة" هو أبو المعاطي زكي.
ثم وصل أبو المعاطي زكي الذي كان متوتراً و قال "أكيد في مصيبة محضرها رامز"، و قال إنه لن يتكلم عن عبد الناصر زيدان أبداً.
بدأ المقلب بسقوطهما في الغرفة السوداء، وبعدما تفاجآ بوجود بعض، قال أبو المعاطي "انا مش هعمل اي حلقات، ده اللي بحسبن عليه ليوم الدين"، حاول رامز إقناعه ثم ظهر نيوتن، و قال عبد الناصر ان المشكلة بدأت بتخلي أبو المعاطي عنه، ثم بناءً على طلب رامز إعتذر عبد الناصر لأبو المعاطي، لكن أبو المعاطي لم يقبل الإعتذار، و عندما فُتح النفق قال أبو المعاطي "خلاص مسامح يا رامز" ليهرب من دخول النفق، ثم استسلم و دخل النفق.
أما النفق فحمل الإعتذار و العتاب بينهما، وبدا أبو المعاطي غير مصدقاً لإعتذارات عبد الناصر، و بسقوطهما في الماء، تدخل أحد فريق الإنقاذ لمساعدة عبد الناصر، ثم ساعده أيضاً أبو المعاطي، و تمسكا ببعض في مواجهة الإعصار و انتهت الحلقة بالصلح.
وتدور قصة برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" حول استضافة عدد من الفنانين الذين يوجد بينهما مجموعة من المشاكل، ويعد ذلك بهدف الصلح بينهما، منهم مصطفى شوبير ومحمد أبو جبل ، أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وغيرهم من الفنانين.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية