في تعاون سعودي – أميركي، طوّر باحثون أدوية وعلاجات مستقبلية للسرطان واكتشفوا آلية عمل مفصلة للبروتين المسؤول عن تنظيم نشاط بروتين ثانٍ موجود في العديد من أنواع السرطان.
نجح فريق من العلماء في تحديد بروتين يشارك في إنتاج الدهون الجيدة ما يعزز تكوين الدهون البيضاء التي بدورها تساعد في إنقاص الوزن.
اكتسبت حمية الكيتو في الآونة الأخيرة شهرة واسعة بهدف إنقاص الوزن. ومن يتّبعها يتمنع عن تناول النشويات ويركّز على أكل الدهون الصحية والبروتين.
من جهة أخرى، لا يوفّر الكيتو للجسم ما يحتاجه من العناصر الغذائية والفيتامينات.
بالتالي، تحمل هذه الحمية أعراض سلبية ومن الطبيعي عند البدء بها أن يتغير الجسم من عدة نواحٍ منها:
وهذه الأعراض طبيعية وتظهر نتيجة لتغير طبيعية الجسم. بمعنى آخر، يتعرض الجسم لصدمة بسبب اعتماده فقط على الدهون.
إضافة إلى ذلك، قدمت بعض التقارير أضرار الكيتو دايت، الناتجة عن الاستمرار في هذه الحمية لفترة طويلة، ومنها:
رجيم الكيتو ليس الحمية المثالية كما يشاع، على الرغم من جوانبه الايجابية لأن أضراره خطيرة ويجب التنبّه لها. والحلّ الأفضل هو دائماً يكون دائماً اللجوء إلى اختصاصية تغذية التي تفحص الجسم جيّداً وتعرف الحالة الصحية لكل شخص وبالتالي تحدّد الحمية الغذائية المناسبة لإنقاص الوزن دون مضاعفات سلبية.
المصدر: info3
تحظى مساحيق ومشروبات البروتين لدى ممارسي اللياقة البدنية والرياضيين رواجاً لا بأس به بهدف إضافة البروتين إلى نظامهم الغذائي وبناء العضلات.