أعلنت شركة الأدوية البريطانية العملاقة "جي اس كاي" GSK الأربعاء عن تسويات ودية جديدة في الولايات المتحدة في سياق نزاع قضائي مرتبط بعقار "زانتاك" zantac لحرقة المعدة، الذي يتهمه مرضى بالمساهمة في إصابتهم بالسرطان.
أفادت دراسة كبيرة نشرت الأربعاء ارتفاع نسب التشخيص بالسرطان للأشخاص دون سن الخمسين في جميع أنحاء العالم خلال العقود الثلاثة الماضية، فيما أسباب هذه الزيادة لا تزال غير معروفة تمامًا.
أظهر بحث طبي نتائج واعدة في تشخيص الورم الميلانيني الخبيث أو سرطان الجلد الأسود عبر تقنية تدمج بين إمكانيات البشر وقدرات الذكاء الاصطناعي.
أعلنت شركة جونسون اند جونسون اليوم الخميس أن إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية وافقت على علاجها لسرطان الدم المستعصي.
أفاد باحثون من جامعة كارديف البريطانية في أحدث تطورات علاجات السرطان أفاد علماء أنهم وجدوا "دواءً حياً" غير عادي في الدم لأحد الناجين من السرطان في مراحله الأخيرة حسب تقرير لموقع "Science Alert".
أظهرت دراسة حديثة أن العاملات في مجال تصفيف الشعر أكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض بسبب المواد الكيميائية المستخدمة في العمل.
وقالت الدراسة إن النساء اللواتي يقضين وقتا طويلا في العمل داخل أمكنة مليئة بالصبغات والمواد التجميلية أكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض.
كما تكون النساء العاملات في مجال المحاسبة والبناء وصناعة الملابس والمبيعات أكثر عرضة للإصابة بسرطان المبيض من غيرهن.
أشارت الدكتورة أنيتا كوسيك من جامعة مونتريال في كندا :"تتعرض النساء العاملات في المهن المتعلقة بالجمال لمئات التركيزات العالية في المواد الكيميائية،بما في ذلك صبغات الشعر و الشامبو و البلسم".
استخدمت الدراسات بيانات من 2010-2016 في كندا من491 امرأة مصابة بسرطان المبيض وقارنوهم بـ 897 امرأة لم يكن لديهن سرطان وفحصوا عملهن وتاريخهن الطبي وصحتهن العامة.
كانت هناك 18 مادة كيميائية أكثر إثارة للقلق، تم بالفعل اختبارالعديد منها للعوامل المرتبطة بالسرطان من قبل المنظمة الدولية لأبحاث السرطان.
وشملت الأمونيا وبيروكسيد الهيدروجين وغبار الشعر وألياف البوليستر والفورمالديهايد والغازات الدافعة والبنزين.
يعاني الكثير من الناس من مشاكل التصبغات الجلدية التي تظهر لأسباب مختلفة أبرزها:
من جهة أخرى يمكن تخفيف وتحسين التصبغات باتباع بعض النصائح والإجراءات العلاجية، مثل:
المصدر: info3
يتسبب الإفراط في تناول السكر في العديد من المشاكل الصحية مثل السمنة، وتسوس الأسنان. لذا لتجنب مثل هذه المشاكل يلجأ الكثير من الأشخاص حول العالم لاستخدام المحليات الصناعية، وهي عبارة عن مواد تضاف إلى المشروبات أو الطعام، وتكسبها طعماً حلواً وتحتوي على سعرات حرارية منخفضة.و من بين هذه المحلّيات مادة الأسبرتام التي تستخدم في صناعة منتجات تتنوع بين مشروبات كوكاكولا الغازية منخفضة السعرات الحرارية وعلكة إكسترا وبعض مشروبات سنابل.
وأعلن مصدران أن مادة الأسبرتام ممكن أن تكون مرتبطة بشكل كبير بزيادة نسبة تعرض الأشخاص للإصابة بالسرطان.
كما كشف المصدران أن الوكالة الدولية لبحوث السرطان ستدرج للمرة الأولى تلك المادة في يوليو/ تموز على أنها "من المحتمل أن تكون مادة مسرطنة للبشر".
ويهدف قرار الوكالة، الذي خلصت إليه في وقت سابق من هذا الشهر بعد اجتماع لخبراء من خارج الهيئة، إلى تقييم ما إذا كانت المادة تمثل خطرا محتملا أم لا، بناء على جميع الأدلة المنشورة.
لا يؤخذ في الاعتبار الكمية الآمنة التي يمكن أن يستهلكها الشخص من تلك المادة دون الإضرار بصحته. وتأتي هذه النصيحة للأفراد من لجنة خبراء منفصلة تابعة لمنظمة الصحة العالمية بشأن المواد المضافة إلى الأغذية، إلى جانب قرارات الجهات التنظيمية الوطنية.
مع ذلك، أثارت قرارات مماثلة لوكالة بحوث السرطان في الماضي فيما يتعلق بمواد مختلفة مخاوف المستهلكين بشأن استخدامها، وأدت إلى رفع دعاوى قضائية، وضغطت على الشركات المصنعة لإعادة صنع وصفات وإيجاد بدائل. وأدى ذلك إلى انتقادات بأن التقييمات يمكن أن تكون مربكة للجمهور.
بالإضافة تعمل لجنة الخبراء المشتركة على مراجعة استخدام الأسبرتام هذا العام. وبدأ اجتماعها في نهاية يونيو/ حزيران ومن المقرر أن تعلن نتائجها في اليوم نفسه الذي تعلن فيه وكالة بحوث السرطان عن قرارها في 14 يوليو/ تموز.