شيرين عبد الوهاب تفتح حساباً جديداً وهذا أول تعليق لها!

أقدمت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب على إنشاء حساب جديد لها عبر موقع اكس.

ونشرت شيرين أول تدوينة لها حيث جاء فيها:"{وَقَالُواْ الْحَمْدُ للّهِ الّذِيَ أَذْهَبَ عَنّا الْحَزَنَ إِنّ رَبّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ}".

وقامت شيرين عبد الوهاب بمتابعة عدد قليل من الفنانين ومنهم ملكة الاحساس إليسا والنجمة الذهبية نوال الزغبي.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صفحة شيرين عبد الوهاب بشكل واسع حيث أشار البعض إلى أن شيرين قامت بمتابعة كل من اليسا ونوال بسبب دعمهما الدائم لها.

وأعرب جمهور شيرين عن سعادته بعودتها مجدداً حيث جاء في بعض التعليقات:"نورتي يا صوت مصر الاول"، "رجوع صوت مصر"، "وحشتينا أوي"، وغيرها.

الجدير بالذكر أنّ شيرين عبد الوهاب بدأت في الخطوة الأولى في طريق استعادة صحتها النفسية والجسدية من أجل العودة إلى حياتها الطبيعية ونشاطها الفني.

ووفقاً لمصادر مقرّبة من شيرين عبد الوهاب، فقد تجاوزت الحالة النفسية الصعبة التي عاشتها بعد أزمتها الأخيرة مع طليقها الفنان المصري حسام حبيب، وبدأت في استعادة توازنها وحيويتها. كما كشفت المصادر أنها بدأت تتردد على صالة النادي الرياضي لممارسة الرياضة والتأهيل النفسي ، كما أنها تتّبع نظاماً غذائياً صحياً لخسارة الوزن الزائد.

ووفقاً للمصادر، فإن شيرين عبد الوهاب تسعى للعودة إلى جمهورها بصورة مشرقة، إذ اعتاد الجمهور على رؤيتها في أفضل حالاتها. وأكدت المصادر أن حالة شيرين الصحية والنفسية تشهد تحسناً كبيراً، مما يشير إلى تجاوزها لأزمتها مع طليقها حسام حبيب.

وكان قد طمأن د. نبيل عبد المقصود، الطبيب المعالج لشيرين، سابقاً جمهورها بعد انتشار أنباء عن عودتها لطليقها الفنان حسام حبيب.

ونشر نبيل عبد المقصود عبر حسابه على فيسبوك منشوراً إلكترونياً جاء فيه:"رسالة إلى جمهور ومحبي شيرين عبد الوهاب، تردد أخيراً معلومات كثيرة بعضها غير حقيقي، بخصوص المطربة الكبيرة شيرين عبد الوهاب، وبصفتي طبيبها الخاص أولاً: وبناء على طلبها ثانيا أود أن أطمئن جمهورها الكبير أن شيرين بخير وبصحة جيدة الآن".

وأضاف: "وهي تحت رعايتي الطبية الكاملة منذ أكثر من عشرين يوما وهي في طريقها لاسترداد كامل صحتها وعافيتها مرة أخرى، لقد تعرضت شيرين في المدة الأخيرة لضغوطات كبيرة وقاسية ومتلاحقة وعلى جميع الأصعدة دون الدخول في اي تفاصيل، والآن شرين في حاجة إلى الدعم والتأهيل والراحة والمساندة الاجتماعية الإيجابية، وعدم التعرض لأي سلبيات".