تعيش مدينة درنة الليبية وسائر المناطق المنكوبة من الفيضانات مأساة حقيقية بعد أن أودت السيول بحياة الآلاف وجرفت كثيرين إلى البحر، وبات الآن يتخوف الناس من انتشار الأوبئة بسبب الجثث الموجودة بأعداد كبيرة في المياه وتحت الأنقاض.