ينتظر ملايين المصابين بحالة غامضة تحت مسمّى كوفيد طويل الأمد الدراسات والبحوث على أمل مواجهة أعراض هذه الحالة التي قد تصل إلى الإعاقة.
على مدى سنوات ركّزت العديد من الدراسات على أهمية تناول طعام صحي وذو نوعية جيّدة للتمتع بأفضل صحة. غير أن تناول طعام صحي وحده ليس كافيًا بل طريقة تناوله توازي النوعية أهمية حسبما أظهرت نتائج دراسة يابانية.
أطلقت شركة Quest Diagnostics اليوم الاثنين أول اختبار دم للكشف المباشر عن مستويات غير طبيعية من بيتا أميلويد المرتبط بمرض ألزهايمر.
النظام الغذائي العسكري هو من الحميات الغذائية القاسية الذي يتيح خسارة ما يصل إلى خمسة كيلوغرامات أسبوعياً.
بدأ فيروس "ألونغشان" (ALSV) الذي يحمله "القراد" في الانتشار في أنحاء أوروبا بعد 6 سنوات من اكتشافه في الصين.
اكتشف فريق علماء أميركي مئات الجينات المؤثرة بشكل مباشر على ما يختار المرء تناوله، ما يمهد الطريق لخطط نظام غذائي صحي شخصي، حسب صحيفة "نيويورك بوست".
في التفاصيل، اكتشف الباحثون في دراسة عن تأثير الجينات الوراثية على النظام الغذائي، ما يقرب من 500 جين تؤثر بشكل مباشر على الأطعمة التي نتناولها لذا يمكن أن تساعد رؤى الأساس الجيني لتفضيلات الطعام في تحسين التغذية على أساس فردي.
ويقول الباحثون إن النتائج التي توصلوا إليها تمثل خطوة مهمة في استخدام علم الوراثة لتطوير استراتيجيات تغذية دقيقة تساعد في تحسين الصحة والوقاية من الأمراض.
وقالت قائدة فريق البحث الدكتورة جوان كول، والأستاذة المساعدة في قسم المعلوماتية الطبية الحيوية في كلية الطب في جامعة كولورادو، إن بعض الجينات التي تم تحديدها مرتبطة بالحواس بما فيها التذوق والشم واللمس وقد تزيد أيضًا من استجابة كفاءة الدماغ.
وأضافت كول إن الأطعمة التي يختار الشخص تناولها تتأثر بنسبة كبيرة بالعوامل البيئية مثل الثقافة والوضع الاجتماعي والاقتصادي وإمكانية الوصول إلى الغذاء، بينما تلعب الجينات دورًا أصغر، فإن هناك حاجة إلى دراسة مئات الآلاف من الأفراد لاكتشاف التأثيرات الجينية وسط العوامل البيئية، في حين أن البيانات اللازمة للقيام بذلك لم تكن متاحة حتى وقت قريب.
وأوضحت أن أحد التحديات في تحديد الجينات المرتبطة بالنظام الغذائي هو أن ما يتناوله الشخص يرتبط بعوامل أخرى، كالصحية مثل ارتفاع الكوليسترول أو وزن الجسم أو الوضع الاجتماعي والاقتصادي.
وكشف تحليل عن حوالي 300 جين مرتبطة مباشرة بتناول أطعمة معينة وأقل بقليل من 200 جين مرتبطة بالأنماط الغذائية التي تجمع الأطعمة المختلفة معًا، مثل تناول الأسماك بشكل عام أو استهلاك الفاكهة.
ويبحث فريق علماء جامعة كولورادو الجينات المرتبطة بالنظام الغذائي التي تم تحديدها لفهم وظيفتها بشكل أفضل مع تحديد المزيد من الجينات التي تؤثر على تفضيلات الطعام.
وأضافت كول أنه إذا عرفنا أن الجين الذي يشفر مُستقبلات شمية في الأنف يزيد من إعجاب الشخص بالفاكهة ويعزز استجابة المكافأة في الدماغ، فيمكن استخدام الدراسات الجزيئية لهذا المُستقبل لتحديد المركبات الطبيعية أو الاصطناعية التي ترتبط به. بعدها، سيمكن معرفة ما إذا كانت إضافة أحد هذه المركبات إلى الأطعمة الصحية تجعل هذه الأطعمة أكثر جاذبية لهذا الشخص.
المصدر: info3
انتشرت على تيكتوك مقاطع تتحدث عن فائدة إضافة مادة البوراكس إلى مياه الشرب، لتقليل الالتهابات، وتخفيف آلام المفاصل لكن خبراء الصحة حذروا من ذلك.
يُشاع أن فترة الأربعينات لدى الرجال هي مرحلة النضح والتحرر المادي. لكن العلماء حذروا من ممارسة بضعة عادات خلال هذه الفترة، منها تناول الطعام دون ضوابط وإهمال ممارسة الرياضة حسب العربية.
توصّلت دراسة جديدة إلى أنّ ممارسة الرياضة بصورة معتدلة لمدة 20 دقيقة يوميًا، 5 أيام في الأسبوع، تقلل خطر أعراض الاكتئاب بشكل كبير لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، والذين غالبًا ما يعانون من أمراض مرتبطة بالاكتئاب، مثل السكري، وأمراض القلب، والألم المزمن.