Displaying items by tag: الذكاء الاصطناعي

قامت شركة يوتيوب بالإعلان عن دعم خدمة Aloud المبتكرة، و تعتمد هذه الخدمة على تقنية الذكاء الاصطناعي في دبلجة مقاطع الفيديو إلى لغات أخرى. وكشفت الشركة عن تجربة الأداة مع مئات من منشئي المحتوى خلال مؤتمر "فيد كون"، حيث تدعم بضع لغات، ومنها: الإنجليزية والإسبانية والبرتغالية، ومع وعد بدعم المزيد من اللغات قريبًا.

وتتيح الأداة نسخ ما يقال في الفيديو إلى نص يمكن تحريره و مراجعته، ثم تقوم الأداة بترجمة النص ودبلجته.

كما تجري يوتيوب حالياً اختبارًا لميزة جديدة تدعى "اختبر وقارن"، حيث يمكن للمنشئين إرفاق ثلاث صور مصغرة لمقطع الفيديو، ليُساعد يوتيوب في اختيار الصورة المثلى.

بالإضافة تعمل يوتيوب على جعل الصوت في المسارات الصوتية المترجمة شبيهاً بصوت المنشئ الأصلي. ومن المتوقع إطلاق إصدار تجريبي من "اختبر وقارن" في الأشهر المقبلة، قبل إطلاقها للجمهور العام خلال العام المقبل.

 

Published in متفرقات

يعمل مشرفون على أحد أحواض السباحة في ألمانيا على اختبار نظام مراقبة جديد يستخدم تطبيقا للذكاء الاصطناعي بهدف إنقاذ حياة السباحين عند تعرضهم للخطر.

وقد بدأ الفريق بإستخدام هذا التطبيق كتجربة منذ شهر أغسطس/آب 2020، ويتكوّن النظام الجديد من 4 آلات تصوير تنقل المعلومات المتعلّقة بحركات السباحين إلى شاشةٍ مثبّتة في السقف فوق حوض السباحة، الذي يبلغ طوله 25 مترًا وعرضه 15 مترًا.

كما يشرح توماس باوم، مدير العمليات في شركة "ماتياكوا" المشغّلة لحمّام السباحة في المدينة:"الكاميرات ترصد أشكال الحركات للسبّاحين، وتسجّلها، ثم يقوم الذكاء الاصطناعي بتحليلها".

وفي حال اعتبار الحركات غير طبيعية، يُنبّه النظام طاقم العاملين في حمام السباحة ويخطرهم بوجود مشكلة عن طريق ساعاتهم الذكية، وتنطلق من الساعة الذكية صفارةٌ عاليةٌ، كما يتم عرض نقطةٍ حمراءٍ على الشاشة الذكية لإظهار الوضع الدقيق للشخص الذي يتعرّض للمشكلة، مع عرض 3 صور له.

بالإضافة كان قد تعلَم الذكاء الاصطناعي بمرور الوقت نوعية الحركات الطبيعية للسباحين، ومتى يكون الشخص في مشكلة.

وفي نهاية المراحل التجريبية، يتطلّع المسؤولون في شركة "ماتياكوا" إلى استخدام هذا النظام في حمامات سباحة أخرى في المدينة.

من المزايا الجانبية لهذه التقنية هو تتبّع بعض المخاطر التي يتعرّض لها الصغار أثناء السباحة، علاوة على إمكانية التنبيه لفريق الإنقاذ داخل المياه.

Published in متفرقات

تُعرض في أحد المتاحف السويدية منحوتة مستوحاة من أعمال خمسة من أبرز النحاتين العالميين بينهم ميكيلانجيلو وأوغوست رودان، جرى ابتكارها حصراً بفضل برامج للذكاء الاصطناعي وأُطلقت عليها تسمية "التمثال المستحيل".

وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، قالت الناطقة باسم شركة "ساندفيك" التي صممت التمثال بوليينا لوندي "إنه تمثال فعلي صنّعه خمسة من معلّمي النحت ما كانوا ليتعاونوا في الحياة الواقعية".

ويُعرض التمثال المصنوع من فولاذ مقاوم للصدأ والذي يبلغ ارتفاعه 150 سنتمتراً ووزنه 500 كيلوغرام، في متحف التكنولوجيا في ستوكهولم، في خطوة تشكل مؤشراً إلى التغيير الحاصل في المفاهيم التقليدية للفن.

كما يمثّل هذا العمل امرأة نصف جسدها السفلي مغطى بسترة، وتحمل كرة من البرونز بيدها اليسرى.

وتكمن الفكرة من هذا التمثال في ابتكار مزيج من أنماط النحاتين الخمسة الذين طبع كلّ واحد منهم مجال النحت في عصره، وهم ميكيلانجيلو (إيطاليا، 1475-1564)، أوغوست رودان (فرنسا، 1840-1917)، كاثي كولفيتس (ألمانيا، 1867-1945)، كوتارو تاكامورا (اليابان، 1883-1956)، أوغوستا سافاج (الولايات المتحدة، 1892-1962).

بالإضافة تشير جوليا أولديريوس، وهي مسؤولة عن الابتكار في المتحف "ثمة شيء في التمثال يشعرك بأنّه ليس من ابتكار بشر".

ولإنجاز المنحوتة، قام مهندسو "ساندفيك" بتغذية أنظمة الذكاء الاصطناعي بصور كثيرة من منحوتات أنشأها هؤلاء الفنانون.

ثم قدّمت برامج الذكاء الاصطناعي مجموعة من الصور الثنائية الأبعاد تعكس بحسب أولديريوس الطابع الخاص بكلّ نحات.

أضافت أولديريوس "دمج مهندسونا هذه الصور الثنائية الأبعاد في نموذج ثلاثي الأبعاد، ومن هنا بدأنا تصنيع التمثال".

لكن هل تُعدّ هذه المنحوتة عملاً فنياً أم مجرّد إنجاز تقني؟ تجيب أولديريوس "نعم، أعتقد أن هذا عبارة عن فنّ"، معتبرةً أنّ الحكم يعود في هذا الخصوص للجمهور.

المصدر:info3

https://info3.com?news=112458&text=headline&lang=5

Published in متفرقات
Page 3 of 3