أحلام تنفي هذا الأمر حول ألبومها الجديد
نفت النجمة الإماراتية أحلام الشامسي كل ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول ألبومها الجديد.
في التفاصيل، نشرت أحلام تدوينة عبر حسابها على اكس جاء فيها:"مساء الخير حبايبي ان شاء الله أنكم جميعاً طيبين الكل يسأل ويتناول تغريدات وكلمات اغاني ألبومي الجديد مغلوطة لذا لو كان عندي شي واضح كنت أنا اول من اعلن عنه".
وتابعت:" أنا فعلاً اشتغل في الألبوم بس للان باقي وقت طويل للإنجاز لذا أتمنى منكم الصبر اولاً وثانياً الصبر وثالثاً الصبر فقط . شكراً على محبتكم لي ومقدره بس كل اللي أوعدكم به اني اجتهد عشان يكتمل الألبوم بأجمل الأعمال".
كما علّقت على أحد متابعيها الذي حسم موضوع ألبومها الجديد كاتباً : "حبيبتي الالبوم تسكر خلاص خليه للالبوم الجاي" ، فكتبت : "قول قسم".
أيضاً ردت أحلام على تدوينة تحدثت عن تعاونها الجديد مع سعود بن محمد العبدالله الفيصل فكتبت : "عاد انا من اكثر معجبينه ليه لا نسمع عندنا وقت".
وعبّرت أحلام عن سعادتها بسبب تداول جمهورها موضوع ألبومها المقبل كاتبة لأحد المتابعين : "ليه لأ بالعكس ننشط كلنا الهشتاق نبيه ترند".
وكشفت لجمهورها أنها تحب أن تعمل براحتها على الألبوم حيث كتبت : "بالعكس واحبهم واعرف محبتي عندهم بس انا اشتغل براحتي في الالبوم بكل امانه".
من جهة أخرى، كانت قد ردت أحلام على الجدل الذي أثارته عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعد الانتقادات التي طالتها بسبب تكرار ارتداء الفساتين نفسها في أكثر من مناسبة.
وأشارت أحلام في ردها على تلك الانتقادات أن السبب وراء ذلك هو أنها قامت بشراء هذه الفساتين من مالها الخاص، مؤكدة أنها لم تحصل عليها كهدايا أو منح. وأضافت أنها تهدف من وراء تكرار ارتداء الفساتين إلى إيصال رسالة لجمهورها بعدم الضغط على الأهل في المصاريف، وهذا ما تحرص على تعليمه لأبنائها.
ونشرت أحلام عبر حسابها على منصة اكس تدوينة جاء فيها:" أولاً صباح الورد طبعاً، أعيد فساتيني لأني أشتريها بفلوسي مش هدية والا البسها مرة وارجعها للبوتيك، وهذي فعلاً رسالة للكل لا تضغطون على أهاليكم بالمصاريف وحتى ولدي وبناتي معودتهن على هالشي واوريهم شوفوا لبست هالفستان ورجعت لبسته مرة ثانية وأنا أحب أشيائي جداً..أحبكم".
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية