أظهر بحث طبي نتائج واعدة في تشخيص الورم الميلانيني الخبيث أو سرطان الجلد الأسود عبر تقنية تدمج بين إمكانيات البشر وقدرات الذكاء الاصطناعي.
أظهرت دراسة حديثة أن الثقب الأسود الهائل في مركز مجرتنا درب التبانة ليس كامناً كما كان يُعتقد، إذ شهد في الماضي الحديث عودة قوية للنشاط بعدما التهمَ أجساماً كونية في طريقه.