إن كنتَ تقرأ هذه الكلمات، فلا بدّ من أنَّ فضولك حثَّك للإطلاع على ما يُخفيه الجزء الثاني من العنوان... فَمِمّا لا شكّ فيه أنّك تعيش أزمة كورونا، هذا الوباء المستجد حول العالم، فليس جديداً عليكَ أن تقرأ عبارة "كورونا يصيب البشر"، إنّما تريد معرفة سر الوباء الجديد الذي يضرب الإنترنت حول العالم!
"كورونا" تُشكِّل هاجساً عالمياً، وهي الكلمة الأكثر تداولاً حول العالم دون أدنى شك خلال الفترة الراهنة، فهل سألتَ نفسك عن سبب وأصل هذه التسمية، وهل تعلم أنّ كورونا هي إسم مُعتَمد لأشياء أخرى غير الوباء؟!
يُشارك عدد كبير من النجوم المصريين في "تحدّي الخير" وهو فكرة أطلقتها جمعيّة الرسالة في مصر بهدف المساعدة في مواجهة وباء كورونا المستجد عن طريق التبرّع أو التكفّل بعائلات فقيرة خاصة للذين يعتمدون على الدخل اليومي ما يصعب عليهم القيام بذلك بسبب الحجر المنزلي الصحي خلال الفترة الراهنة للحد من هذا الوباء.
أطلّت النجمة اللبنانية نانسي عجرم في بث مباشر عبر حسابها الرسمي على تطبيق "انستغرام" من منزلها خلال فترة الحجر المنزلي الصحي الذي تعيشه كسائر اللبنانيّين في ظل فرض الإجراءات الإحترازية للحد من تفشّي وباء كورونا.
صدر عن نقابة الفنانين المحترفين في لبنان ونقابة ممثلي المسرح والسينما والاذاعة والتلفزيون في لبنان ونقابة محترفي الموسيقى والغناء في لبنان بياناً جديداً حول ضرورة إيقاف العمل بعدما إمتنع البعض عن الإلتزام ببيانها الأول الذي أصدرته خلال الأسبوع المنصرم، وذلك فيما خصّ الإجراءات الإحترازية للوقاية من وباء كورونا.
20 آذار/ مارس، قد تعتقد أنّ هذا التاريخ هو يوم عادي يُشبِه غيره من أيام روزنامتنا السنوية لكنّه في الحقيقة يُمثِّل مناسبة مميّزة لأنّه "يوم السعادة العالمي"، كما أنّه اليوم الوحيد الذي يجمع كل الناس في جميع البلاد حول العالم بشعور واحد ألا وهو الشعور بالإعتدال الربيعي، وبعيداً عمّا نعيشه راهناً من ذبذبات سلبية مع تفشّي وباء كورونا، ما هي قصة "اليوم العالمي للسعادة"؟!
تجمّع نحو 3500 شخص غرب فرنسا يوم السبت في السابع من شهر آذار/ مارس، متنكّرين في شخصيّات خيالية من مسلسل الرسوم المتحركة الشهير "السنافر"، من أجل تحطيم الرّقم القياسي العالمي لأكبر تجمّع على الإطلاق لـ"السنافر"، وسط تحدّيات انتشار فيروس كورونا.
"خلّيك بالبيت"، لعلّها العبارة الأكثر تداولاً بين اللّبنانيّين اليوم في زمن كورونا... في زمن فرض علينا حماية أنفسنا وغيرنا بأنفسنا عبر الإلتزام بقرار المكوث داخل المنزل لتوخّي الحذر من عدوّ العصر المُستَجد والمُؤقَّت ألا وهو وباء كورونا. لكن هذه العبارة غنّتها سفيرتنا إلى النجوم فيروز منذ سنوات عديدة عبر أغنية "خلّيك بالبيت"، وهنا سنرصد تفاصيلها.