اقترحت السلطات الصحية الأميركية الاثنين على الأطباء أن يَصِفوا وقائياً مضاداً حيوياً لبعض الأشخاص المعرضين للخطر بعد علاقة جنسية غير محمية، في ضوء زيادة الإصابات بالأمراض المنقولة جنسياً كالكلاميديا والسيلان والزهري.
يعاني الكثير من الناس من مشاكل التصبغات الجلدية التي تظهر لأسباب مختلفة أبرزها:
من جهة أخرى يمكن تخفيف وتحسين التصبغات باتباع بعض النصائح والإجراءات العلاجية، مثل:
المصدر: info3
غالباً ما يكون سبب ظهور الخراج في الفم هو الالتهاب الناتج عن عدوى بالبكتيريا، والتي قد تنشأ بسبب تراكم الجراثيم في مكان معين في الفم، مثل فم الزائدة اللثوية أو الأسنان المتسوسة أو التلوث عند إجراء عملية جراحية للأسنان. كما يمكن أن يكون السبب هو الإصابة بالتهاب اللثة أو حالة تتعلق بالجهاز المناعي في بعض الحالات.
يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية البسيطة لتقليل احتمالية الإصابة بخراج في الفم، مثل المحافظة على نظافة الفم من خلال تنظيفه واستخدام المضمضة الفموية يوميًا.
كما يُنصَح بزيارة طبيب الأسنان بشكل منتظم لإجراء التنظيف والفحوصات الروتينية للتأكد من عدم تراكم الجراثيم في الفم. ويجب تجنب مشاركة الأشياء الشخصية مع الآخرين، مثل فرشاة الأسنان والملعقة والكأس وغيرها.
يُوصَى أيضًا بالحفاظ على نظافة الأسنان ومعالجة أي مشاكل في الأسنان أو اللثة فورًا. تناول الطعام الصحي المغذي الذي يحتوي على الفيتامينات والمعادن يمكن أن يعزز جهاز المناعة ويحسن الصحة بشكل عام. ومن الأمور المهمة أيضًا تجنب التدخين وتقليل استهلاك الكحول لتقليل خطر الإصابة بالعدوى ومشاكل صحية أخرى.
يمكن علاج خراج الفم عن طريق مضادات الالتهاب، والتي يمكن أن توصف من قبل الطبيب، مثل مضادات الألم ومضادات الحمى مثل الإيبوبروفين (Ibuprofen) والأسبرين (Aspirin) والباراسيتامول. كما يمكن أيضاً استخدام الكمادات الدافئة على المنطقة المصابة لتخفيف الألم والتورم.
إذا لم تتحسن الأعراض بعد تجربة هذه الإجراءات، فمن الضروري مراجعة الطبيب لتشخيص الحالة وتحديد العلاج اللازم، وربما سيحتاج الشخص إلى إجراء جراحي لاستئصال الخراج.
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة "أوساكا متروبوليتان" اليابانية ونشرت نتائجها في مجلة Nutrients أن النظام الغذائي الياباني التقليدي يحمي من الإصابة بمرض الكبد الدهني.