حسن الرداد مع أبلة فاهيتا، يُقبّل زوجته ويُبكي والدته !
في الحلقة الأسبوعية لبرنامج أبلة فاهيتا الذي يُعرض عبر شاشة CBCتمّ إستضافة الممثل حسن الرداد ضمن أجواء مليئة بالفكاهة والمرح فضلاً عن تصريحاته في عدة شؤون فنية وشخصية.
من أبرز ما جاء في تصريحاته حول حياته الشخصية إستذكر الرداد طفولته وقال:"كنت أحب ساندويش الحلاوة في طفولتي أثناء ذهابي للمدرسة". وكشف أنّه في بداياته الفنية، قدم عرضاً مسرحياً في المعهد، وبعد انتهاء المسرحية قال له دكتور بالمعهد "أفضل لك أن تترك التمثيل وتعمل محاسب" وإستكمل ليقول أنّ والديْه أكثر من وقف بجانبه في بدايته الفنية، وأيضاً الفنانة سميرة محسن لها فضل كبير عليه.
وعن علاقته بوالدته، عبّر حسن عن مدى حبه لها وحرصه على الإهتمام بها، وكانت زوجته الممثلة إيمي سمير غانم بين الحضور مع الجمهور في المسرح مع والدته التي خانتها دموعها حينما قال الرداد بأنه مستعداً لتقبيل قدميْ والدته لما تقوم به من أجله وفضلها عليه وأنها فوق رأسه.
وكشف أنه ما زال قائماً في منزل والدته بسبب عدم إنتهاء ديكور منزلهما وهذا ما يثير إستغراب الجمهور لأنّ الديكور لم يجهز طيلة هذه الفترة منذ زواج حسن وإيمي. وحينما سُئل عن سبب نكرانه لإرتباطه مع إيمي في البداية برّر ذلك بأنه لغاية تجنب الشائعات.
وخلال فقرة حملت عنوان "أمي أو إيمي" ليختار حسن ما بين والدته أو إيمي زوجته، أتت معظم اختياراته لزوجته، كاشفاً من إجاباته بأنّ إيمي هي من تصرخ في وجهه حينما يتأخّر عن المنزل، وإنها تدخل عليه الغرفة دون أن تستأذن، وأكثر ما تكرهه زوجته هو هاتفه المحمول وغيرها من الأمور الشخصية بينهما. من ثم وجّه حسن قبلة بالهواء لزوجته ووصفها خلال سياق الحلقة بأنها "هي روح قلبه".
كما تضمّنت الحلقة فقرات أخرى منها وصلة رقص متنوّعة بين الهندي والخليجي قدّمها الرداد ، ومنها فقرة لإلتقاط فتيات من الحضور صُوَر سيلفي مع الضيف، وكان من بين الطلبات التي قدمتها "أبلة فاهيتا" لتصوير صورة سيلفي معه أن تكون الفتاة ترتدي حذاء أسود، والأخرى أن يكون لديها تاتو على الكتف ويقوم حسن بتقبيل يدها، وفي كل مرة استأذن حسن من ايمي. وإعترف حسن بأنه يتجاوب مع المعجبات لأنهن يعبّرن عن حبهن له، ولكن ضمن حدود معينة.
وظهر الرداد خلال هذه الحلقة بصورة الممثل صاحب "روح النكتة " والفكاهة !
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية