نادية الجندي تكشف كواليس أحد أشهر أفلامها وسبب الخلاف فيه!

نادية الجندي تكشف كواليس أحد أشهر أفلامها وسبب الخلاف فيه!

إستذكرت الممثلة المصرية القديرة نادية الجندي كواليس تحضير فيلم رغبة متوحشة وكشفت بعض الأسرار والخفايا حول هذا العمل حيث كشفت عن أنّ كل من المؤلّف وحيد حامد والمخرج علي بدرخان كانا قد إختلفا على تفاصيل الفيلم المقتبس من الأدب العالمي "جريمة في جزيرة الماعز"، لذلك تمّ تنفيذ فيلميْن من هذا الأدب ألا وهما "رغبة متوحشة" و"الراعي والنساء".

جاء ما كشفته الجندي عبر صورة قديمة من تصوير الفيلم حيث نشرتها عبر انستغرام وأرفقتها بمنشور طويل أشبه بالتصريح الصحفي حيث ورد فيه ما يلي:" فيلم رغبة متوحشة مأخوذ من الأدب العالمي جريمة في جزيرة الماعز من الأعمال المختلفة في مشواري الفني وتجربة جديدة وحكاية الفيلم في الأول كان حيتعمل فيلم واحد من تأليف وحيد حامد والمخرج علي بدرخان وأختلفوا على السيناريو وكل واحد راح يعمل فيلم لوحده
جالي المنتج حسين القلا والكاتب الكبير وحيد حامد بالسيناريو وعجبني جداً جداً وإختارنا المخرج الكبير خيري بشارة من ضمن ترشيحات كتيرة لبعض المخرجين لإخراج العمل، وإختارت محمود حميدة وشوفت فيه مستقبل نجم كبير وطلع ظني في محله وعمل الدور ببراعة وإنطلق من بعده وإشتركنا سوى في أفلام ناجحة كتير منها عصر القوة، إغتيال، امرأة هزت عرش مصر، أمن دولة وإختارنا العظيمة سهير المرشدي والوجه الجديد الجميلة حنان ترك ومدير التصوير الرائع سمير فرج وكان مساعد المخرج وقتها الأستاذ مجدي احمد علي والمونتاج للسيدة ناديه شكري والموسيقي الساحرة اللي عملت جو رائع في العمل ل احمد الصعيدي، وتعبنا في تصوير الفيلم لأنه كان في الصحراء وأجواء الفيلم كانت صعبة وجديدة عليا وصورنا بالأماكن الحقيقية، لكن النتيجة في الآخر كانت جميلة جداً ورائعة الحمد لله

وكان إسم الفيلم الأول الفعل الفاضح ثم عذاب تحت الشمس وأخيراً أستقرينا على إسم رغبة متوحشة وعُرض الفيلم في العيد في يونيو ١٩٩١ ونجح نجاح كبير وأستمر عرضه شهور في دور العرض".

 

إستكملت عبيد منشورها كاتبةً:"والأستاذ علي بدرخان أختار لإسم فيلمه الراعي ثم إستقروا على الراعي والنساء وقدم الموضوع بشكل مختلف رغم أن التيمة الأساسية واحده وإختار العظيمة سعاد حسني والمبدع احمد زكي الله يرحمهم .. والنجمة يسرا والوجه الجديد ميرنا وليد وعرض الفيلم في أكتوبر ١٩٩١".

View this post on Instagram

فيلم #رغبة_متوحشة ⁦?️⁩ مأخوذ من الأدب العالمي #جريمة_في_جزيرة_الماعز من الأعمال المختلفه في مشوار الفني وتجربة جديدة وحكايه الفيلم في الأول كان حيتعمل فيلم واحد من تأليف #وحيد_حامد والمخرج #علي_بدرخان وأختلفوا علي السيناريو وكل واحد راح يعمل فيلم لوحده جالي المنتج #حسين_القلا والكاتب الكبير #وحيد_حامد بالسيناريو وعجبني جدا جدا وأختارنا المخرج الكبير #خيري_بشارة من ضمن ترشيحات كتيرة لبعض المخرجين لإخراج العمل وأختارت #محمود_حميدة وشوفت فيه مستقل نجم كبير وطلع ظني في محله وعمل الدور ببراعه وأنطلق من بعده وأشتركنا سوي في أفلام ناجحه كتير منها #عصر_القوة #اغتيال #امرأة_هزت_عرش_مصر #امن_دولة وأختارنا العظيمه #سهير_المرشدي والوجه الجديد الجميلة #حنان_ترك ومدير التصوير الرائع #سمير_فرج وكان مساعد المخرج وقتها الأستاذ #مجدي_احمد_علي والمونتاج للسيدة #ناديه_شكري والموسيقي الساحرة اللي عملت جو رائع في العمل ل #احمد_الصعيدي وتعبنا في تصوير الفيلم لأنه كان في الصحراء وأجواء الفيلم كانت صعبه وجديدة عليا وصورنا بالأماكن الحقيقية لكن النتيجه في الأخر كانت جميلة جدا ورائعة الحمدلله وكان أسم الفيلم الأول #الفعل_الفاضح ثم #عذاب_تحت_الشمس وأخيرا أستقرينا علي أسم رغبة متوحشه وعرض الفيلم في العيد في يونيو ١٩٩١ ونجح نجاح كبير وأستمر عرضه شهور في دور العرض والأستاذ علي بدر خان أختار لأسمه فيلمه #الراعي ثم أستقروا علي #الراعي_والنساء وقدم الموضوع بشكل مختلف رغم أن التيمه الأساسية واحده وأختار العظيمة #سعاد_حسني والمبدع #احمد_زكي الله يرحمهم .. والنجمة #يسرا والوجه الجديد #ميرنا_وليد وعرض الفيلم في أكتوبر ١٩٩١ #نادية_الجندي ⁦♥️⁩⁦♥️⁩ @mahmoudhemidaofficial

A post shared by نادية الجندي Nadia Elgendy (@nadiaalgindi) on