تكمن هذه المنشورات في التعليقات التي كتبها محبّي زيدان حيث أشاروا إلى أنّ علامات التعب والشيخوخة تظهر بسرعة على وجهه مع ملامح الحزن، فحاول جمهور زيدان التعبير عن مدى حبهم له مع حثّه على إستعادة الأمل والعودة إلى الشاشة الصغيرة في أعمال متميزة كعادته.

كما أنّ البعض نسب بياناً على لسان زيدان يقول فيه ما يلي: "لقد مرت أسوأ 9 سنوات في حياتي. لم أتوقع أن يحدث هذا لي. توفي ابني الأقرب، وابتعد عني صديقي المقرب، ودمر حلمي طوال حياتي. الحياة ليس لها نكهة... بعد كل هذا يأتي الناس إلي ويسألوني: لماذا تبدين حزينة؟ هل يجب أن أجعل الفرح وبلدي يمر بكل هذه الظروف السيئة؟ ".

مع الإشارة إلى أنّ زيدان إتجه خلال السنوات الأخيرة إلى الإخراج وتأليف بعض الكتب، إلى جانب تقديم البرامج التلفزيونية أيضاً.