كشف باحثون من معهد لوس أنجلوس للأبحاث الحيوية عن أقراص جديدة لمنع الحمل مخصّصة للرجال حيث ستكون بمثابة خطوة طبية جديدة وفعّالة لتصبح قريباً في متناول اليد.
تحمل هذه الأقراص اسم "11-Beta-MNTDC"، وهي عبارة عن هرمون تستوستيرون معدّل، يحتوي على التفاعلات المشتركة لهرمون الذكورة والبروجسترون، كما ستُقلّل الأقراص من إنتاج الحيوانات المنوية مع الحفاظ على الرغبة الجنسية دون ظهور أي آثار جانبية حادة.
نفيد بالذكر أنّ الباحثون يخططون راهناً لإجراء دراسة أطول، وإذا ثبتت فعالية الدواء خلال هذه الفترة، فسوف يتم اختباره على الأزواج النشطين جنسياً.
هناك بعض الثنائيات الذين يبتعدون عن بعضهم لفترة من الزمن لسبب أو لآخر، لكن إن عاد الثنائي لعلاقة الإرتباط بينهما، كيف تستطيع الأنثى جذب الشريك لممارسة العلاقة الجنسية بعد غياب؟!
لا شكّ في أنّ مشاعر الشوق بينكما ستكون كفيلة لأن يشعر باللهفة تجاهك، لكن ثابري أكثر لتجعليه يشعر بلهفة أكبر من خلال القيام ببعض الخطوات مثل إجعليه يتذكّر بعض اللحظات الرومانسية بينكما، فهذا سيدفعه للإنجذاب إليكِ لممارسة العلاقة.
لا تتناقشي معه بأي من المواضيع التي قد توتّر الأجواء بينكما أو تدفعك للغضب وإستفزاز طباعك الحادّة لأنّ هذا سيجعله ينفر منك قبيْل العلاقة الحميمة.
إذا كنتِ تعانين بنفسكِ مرة، فبعد عودة الشريك إليكِ اعتني بنفسكِ عشرات المرات، وذلك من خلال العناية بمظهركِ وملابسكِ والإهتمام بنعومة وجمال بشرتكِ، كذلك العناية بشعرك وأظافرك وملابسك.
قومي ببعض الحركات الجنسية المثيرة التي تظهر أنوثتك وجمالك، فهذا ما يجذب الرجل ويجعله يشعر بالرغبة والإثارة تجاهكِ.
يُعاني بعض الأفراد وخاصة الإناث من الشعور بالخجل مع الشريك حتى أنّها لا تتجرّأ في التعبير عن إحتياجاتها معه، فما الحل للتخلص من ذلك؟
يجب أن تشعرين بثقة كبيرة في نفسكِ كي تتحلّي بقوة شخصية وجرأة، وهذا ما يتطلّب منكِ الإهتمام بنفسكِ وجمالكِ وجاذبيّتك، وحينما تقومين بذلك ستزيد ثقتك بنفسكِ وبالتالي ستتخطّين الخجل.
بإمكانكِ التخلّي عن الشعور بالخجل عندما تقومين بتحضير نفسكِ ذهنياً وعقلياً لممارسة العلاقة الحميمة. ويمكنك تمضية بعض اللحظات الرومانسية مع الشريك قبل العلاقة كي تشعرين بهذا الإستعداد النفسي الذي سيُخلّصك من الخجل.
من الضروري أن تتخطّي حاجز الخجل من خلال فتح باب الحوار والنقاش مع الشريك، فإن حاولتِ مصارحته بما تخجلين به، سوف تساعدين نفسكِ على التخلّص من هذا الخجل تدريجياً.
ضعي أثناء العلاقة جميع تركيزكِ على اللمس والمداعبة، أغمضي عينيكِ أو أطفئي الأنوار واتركي أي شيء قد يفقد تركيزكِ، فهذه الخطوات ستساعدكِ في التخلّص من الخجل.
من الممكن أن يشعر بعض الأفراد بنقص الرغبة الجنسية لممارسة العلاقة الحميمة مع الشريك، وتتعدّد الأسباب الكامنة وراء ذلك:
يعتبر وجود الخلل الهرموني من الأسباب العضويّة لنقص الرغبة فهو يؤدّي إلى إختلال توازن الهرمونات الجنسيّة ويؤذي الرغبة، وهنا يجب الإستعانة بطبيب متخصّص.
تُعد التربية الجنسيّة السلبيّة من الأسباب النفسيّة التي تؤدّي إلى نقص هذه الرغبة، وتشمل التربية الجنسيّة السلبيّة العديد من الأمور مثل التوعية الجنسية الخاطئة خاصة في مرحلة المراهقة والترهيب من هذه العلاقة، أو التعرض لإعتداء جنسي وما شابه، وهنا يكون من الضروري اللجوء إلى معالج نفسي.
يُسبّب المجهود والتعب والإرهاق خمولاً في الجسم ما يتبعه من نقص في الرغبة الجنسية، وهنا يكمن الحل بأخذ قسطاً من الراحة لتجديد الطاقة والعيش بهناء مع الشريك دون فشل في علاقتكما الحميمة معاً.
يقوم الثنائي ببعض الأفعال الخاطئة قبل ممارسة العلاقة الجنسية ما قد يُسبِّب لهما مشاكل، فَمِن أهم الأمور التي لا يجب القيام بها قبل العلاقة نذكر:
يُعد التبوّل قبل العلاقة الجنسية فوراً أمر غير صحيّ لأن القيام بهذه الخطوة قبل ممارسة الجنس يُسبِّب إلتهابات في المسالك البوليّة نتيجة لخروج البكتيريا المعدية للشريك.
يجب عدم تناول الأطعمة الحارة قبل ممارسة العلاقة لأنّ هذا النوع من المأكولات يؤثّر على رائحة المهبل وقد يُسبّب مشاكل هضمية مضرّة أثناء العلاقة.
يُستحسن إزالة الشعر في المنطقة الحسّاسة قبل ليلة من ممارسة العلاقة، ويُنصح بوضع الكريم المخصّص للتقليل من الإلتهابات والإحمرار، وذلك يساعد في المحافظة على نظافة الجسم.
تختلف الشهوة الجنسية بين الرجل والمرأة لعدّة أسباب بحسب ما يُفسِّر لنا علم الطب والنفس في آنٍ معاً، وإليكم أبرز المعلومات حول ذلك:
رغبة المرأة الجنسية تجعلها تشعر بالإنجذاب العاطفي والحاجة للإحساس بالطمأنينة أكثر من تلبية الغريزة الجنسية أي انّ مشاعر الحب هي التي تُحرّك شهوتها، على عكس الرجل الذي ترتكز شهوته على غريزته أكثر من عواطفه.
تهتم المرأة بالمداعبة أي اللّمس وبعض الحركات الجسدية كي تُثار شهوتها ، أما الرجل فلا يهتم بشكل أساسي بهذه المداعبات بل هو يفضّل الإتصال الجنسي المباشر لتحقيق لذّته.
تنجذب المرأة إلى شخصية الرجل والسمات التي يتحلى بها ما ينعكس على شهوتها، بينما لا ينجدب الرجل إلّا لشكل المرأة أكثر من شخصيتها في إثارة الشهوة.
يرتكب بعض الأفراد أخطاءاً خلال ممارستهم العلاقات الجنسية جرّاء عادات سيئة قد يقومون بها لكن في الواقع يجب أن يتجنّبوها، وإليكم أبرز هذه العادات الخاطئة:
يعتقد البعض أنّ السرير هو المكان الوحيد الذي يُمكن ممارسة العلاقات فيه لكن في الواقع هذا يؤدي إلى الشعور بالملل ما يؤثّر سلباً على المشاعر بين الشريكيْن، لذلك من الضروري تغيير هذه العادة مع إستبدال الأمكنة في المنزل!
قد يقوم أحد الطرفيْن وخاصة الرجل بإجبار الشريكة على ممارسة العلاقة رغماً عنها لإشباع رغباته إلا أنّ هذا الفعل هو من الأخطاء الكبيرة التي يرتكبها في حياته الجنسية...
من الأمور الخاطئة في العلاقة الجنسية القيام بها مباشرة من دون تهيئة الزوجة لهذه العلاقة من خلال التقبيل والمداعبات. كما أنّ من أكثر الأمور التي تزعج الشريكة، أن يدير لها الزوج ظهره عقب الإنتهاء من العلاقة بهدف النوم!
يضطر الإنسان أحياناً إلى ممارسة الجنس الخارجي، لذلك سنرصد هنا بعض فوائد أو مميزات العلاقة الجنسية الخارجية:
يُعتبَر الجنس الخارجيّ من أكثر المُمارسات الحميمة أماناً ويلعب دوراً هاماً لتفادي حدوث الحمل.
يُقلّل الجنس الخارجي نسبة إحتمال الإصابة بالأمراض المنقولة رغم أنّ هذه الحماية ليست مؤكّدة مئة في المئة كما هو مذكور سابقاً.
يعتبر بعض علماء النفس أنّ هذا النوع من الممارسات الجنسية له إنعكاسات نفسية وعاطفية إيحابية حيث يُمكن أن يُعزّز الجنس الخارجيّ من أواصر الثقة المتبادلة والحميمة بين الزوجيْن.
إلى جانب ذلك، يُعَد الجنس الخارجي بمثابة مرحلةً تحضيريّة للعلاقة الجنسيّة الكاملة.
يعتقد بعض الأفراد أنّ بعض الأطعمة قد تؤثّر سلباً أم إيجاباً على الصحة الجنسية، لكن في الحقيقة هناك بعض المشروبات التي لديها إنعكاساً سلبياً على الفرد في أدائه الجنسية، وإليكم بعض الأمثلة:
يهتم الرجل كثيراً بصحته الجنسية إلّا أنّ هذا الأمر يتطلّب منه إتباع نظام غذائي معيّن يجعله يتمتّع بصحة جنسية متينة، لذلك يجب أن يتّبع النصائح الغذائية التالية: