في وقت يعاني عشرات الملايين في العالم من كوفيد طويل الأمد، يواصل الباحثون إحراز تقدّم في فهم مضاعفات ما بعد الإصابة، بعد مرور أربع سنوات على بدء الجائحة، على أمل توفير عناية أفضل للمرضى.