بدأت عدة دول من آسيا والمحيط الهادي باعتماد دواء أسرع نتيجة وأكثر فاعلية لمرض السل المقاوم للأدوية، مما يوفر أملا بالتغلّب على واحد من أكثر الأمراض المعدية فتكاً في العالم.