أصبح اكتشاف الإصابة بمرض ألزهايمر بمجردّ اختبار دم بسيط قاب قوسين أو أدنى من أن يتحقق فعلياً بعد سنوات طويلة من البحوث، وسيشكّل بالتالي تطوراً ثورياً في هذا المجال، لكنّ المرضى أنفسهم لن يلمسوا الفائدة منه ما لم تتوافر علاجات فاعلة لهذا المرض بعد طول انتظار.
تمكّن بعض العلماء من تطوير اختبار دم جديد قد يساعد الأطباء ويستبدل الطريقة المعتادة للتحقق من فعالية علاجات سرطان الجلد ما يوفّر أملاً جديداً بالتوصل إلى علاج أفضل في المستقبل.
تمكّن فريق بقيادة طبيبة نسائية دنماركية من إثبات أنّ اختبار دم بسيط من شأنه توفير تفسيرات إضافية عن السبب الكامن وراء فشل الحمل، وهو ما يتيح فهم حالات الإجهاض التلقائي بصورة أفضل ويساهم أحياناً في تجنّب حدوثها.