يلتقي الفنان اللبناني الشامل مروان خوري جمهوره في حفل جديد يُقام في كازينو لبنان يوم الأحد 12ديسمبر/ كانون الأول 2025 هو الموعد الذي ينتظره جمهوره ومحبيه في لبنان. هذا الحفل يُعتبر من أبرز الفعاليات الفنية في نهاية العام، حيث يشكّل محطة أساسية في روزنامة النشاطات الشتوية التي تشهدها بيروت. مروان خوري، يُعرف بلقب “الفنان الشامل” لكونه شاعر وملحن ومغنٍ وعازف، سيقدّم خلال الحفل مجموعة من أبرز أعماله التي تركت بصمة في الذاكرة الموسيقية العربية، إلى جانب أعمال جديدة كتبها ولحّنها مؤخراً. ومن المتوقع أن يتفاعل الجمهور مع أغنياته الرومانسية التي لطالما ارتبطت باسمه، والتي جعلت منه واحداً من أبرز الأصوات اللبنانية في مجال الأغنية الراقية. منذ بداياته، استطاع الفنان الشامل مروان خوري أن يثبت نفسه كحالة فنية خاصة، إذ جمع بين الكلمة واللحن والصوت، ونجح في تقديم أعماله بأسلوب متفرّد جعله قريباً من الجمهور. كما استمر في كتابة وتلحين أعمال لعدد من كبار النجوم العرب، ما عزز مكانته كأحد أبرز المبدعين في الساحة الفنية. الحفل في كازينو لبنان يشكّل فرصة جديدة للجمهور لمتابعة الفنان الشامل مروان خوري مباشرة على المسرح، حيث يُعرف بأدائه الحي الذي يجمع بين الغناء والعزف على البيانو، ما يضيف بعداً فنياً مختلفاً إلى أمسياته. ومع اقتراب الموعد، يتوقع أن يشهد الحفل حضوراً واسعاً من مختلف الأعمار، ما يعكس الشعبية المستمرة لمروان خوري في لبنان والعالم العربي. إلى جانب مسيرته الغنائية، يُعتبر الفنان الشامل مروان خوري من أبرز الشعراء والملحنين الذين تركوا بصمة في الأغنية العربية الحديثة. أعماله التي قدّمها لنجوم مثل ملاك الطرب العربي ماجدة الرومي، النجمة الذهبية نوال الزغبي، أيقونة الشرق أصالة نصري، ملك الرومنسية فضل شاكر، وشمس الأغنية نجوى كرم، وملكة الإحساس إليسا، تثبت مكانته كفنان شامل قادر على صياغة الكلمة واللحن بما يتناسب مع هوية كل صوت. ليلة 12ديسمبر/ كانون الأول 2025 في كازينو لبنان ستكون موعداً فنياً بارزاً يحمل توقيع الفنان اللبناني مروان خوري، بتنظيم شركة PGM Production للسيد باسكال مغامس وبرعاية إعلامية لـ أغاني أغاني، في حدث يختم العام الجديد بموسيقى راقية وحضور جماهيري واسع.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.









