أطلق ملك الرومانسية وائل كفوري أحدث أعماله الغنائية تحت عنوان “حلو الحب” عبر قناته على يوتيوب.
في التفاصيل، أغنية “حلو الحب” التي قدمها وائل كفوري على طريقة الفيديو كليب هي من كلمات منير بو عساف، ألحان هشام بولس، وتوزيع داني حلو.
وتقول كلمات الأغنية:”بعدها الدني بتجيب عشاق الوفا.. ما خلصت اللهفة بقلوب العاشقين .. الحب بين الناس بعدو ما اختفى .. وبعدو القلب بِدق وبينبض حنين .. حلو الحب لما يجمع بين قلبين .. ويخليهم شخص واحد من بعد ما كانوا اتنين .. يعيشوا لبعض يحسوا ببعض .. ما بعمرو يفرقهم بُعد .. ويصيروا أقرب لبعض من قرب النظر للعين “.
أغنية “حلو الحب” لوائل كفوري هي باللهجة اللبنانية وتتحدث عن الحب الذي يجمع بين شخصين ليصبحا شخصاً واحداً ويتشاركان جميع الأمور.
وظهر وائل كفوري في الفيديو كليب وهو يتجول في أحد الشوارع ويرى عدد من العشاق وبعضهم من كبار السن، كما ظهر على إحدى الشرفات في مبنى مرتفع.
واعتمد وائل لونيْ الأبيض والأسود في إطلالاته ما يدل على مساندة الحبيبين لبعضهما في أوقات الفرح والحزن.
وكان وائل كفوري قد شوق جمهوره لأغنية “حلو الحب” حيث نشر عبر حسابه على انستغرام الفيديو التشويقي لأغنيته الجديدة “حلو الحب” وأرفقه بالتعليق التالي:”حلو الحب الخميس الساعة 4 بتوقيت بيروت”.
الجدير بالذكر أن وائل كفوري كان قد أعلن عن تحضيره لعمل جديد حيث نشر الملحن اللبناني هشام بولس صورة تجمعه مع الأخير والشاعر اللبناني منير بو عساف وأرفقها بتعليق مقتبس من أقوال الفنان الأميركي والناشط الحقوقي الراحل هاري بيلافونتي :”نحن نؤمن بأن للفنانين وظيفة قيّمة في أي مجتمع حيث أن الفنانين هم الذين يكشفون المجتمع لنفسه”.
من جهة أخرى، كان وائل كفوري قد أصدر أغنية “لآخر دقة” عبر قناته الرسمية على يوتيوب.
وتم تصوير أغنية “لآخر دقة” لوائل كفوري على طريقة الفيديو كليب وهي من كلمات وألحان رامي شلهوب، ميكس وماستر جمال ياسين، وإخراج عبدالله غانم .
وتتسم الأغنية بلحن ايقاعي مفعم بالحيوية يتلاءم مع أجواء الصيف حيث تم تصوير الفيديو كليب على أحد شواطئ البحر في لبنان، وظهر عدد من الشبان والشابات وهم يقومون بنشاطات مختلفة على الشاطئ ، كما اجتمعوا وبدأوا يرددون مقطعاً من أغنية “لآخر دقة”.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.
