انتشرت أخبار خلال الساعات الماضية حول طلاق الممثلة المصرية شيماء سيف والمنتج محمد كارتر بعد نحو 6 أشهر فقط على عودتهما عقب انفصالهما الأول.
في التفاصيل، انتشرت أخبار طلاق شيماء سيف ومحمد كارتر على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها الى جانب الممثلة المصرية يسرا في حفل زفاف نجل الممثل بيومي فؤاد، وتواجد كارتر في الحفل أيضاً بمفرده وهذا ما أثار الشكوك حول وجود خلافات جديدة بينهما وانفصالهما.
ورغم تأكيد خبر طلاقها على بعض وسائل الإعلام، إلا أن شيماء سيف ومحمد كارتر يلتزمان الصمت حتى الآن ولم يعلنا عن الأمر، وهذا ما أثار التساؤلات حول حقيقة الطلاق.
يذكر أن شيماء كانت قد حسمت قبل فترة الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول شائعة انفصالها عن محمد كارتر ، وذلك بالتزامن مع إلغاء متابعتها له ونشرها رسالة غامضة.ونشرت شيماء سيف عبر الخاصية القصصية في حسابها على إنستغرام صورة عفوية تجمعها بمحمد، وأرفقتها كاتبة: “حبيبي، ربنا يخليهولي يا رب”.
كما كانت قد عادت لزوجها بعد فترة قصيرة من الانفصال حيث نشر عبر حسابه على انستغرام صورة معها معلناً عودتهما كاتباً:”اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا، حبيتي رجعت لحضني”.
وعلقت شيماء على الصورة التي نشرها كاتبة:”حبيبي والله”، مرفقة بقلوب حمراء.وأتى ذلك بعدما كانت شيماء سيف قد أعلنت انفصالها عن كارتر بعد زواج دام 7 سنوات اذ كتبت عبر الخاصية القصصية في حسابها على انستغرام:”قدر الله وماشاء فعل تم الإنفصال بيني وبين زوجي وربنا المعوض بإذن الله برجاء احترام رغبتي واني مش حابة اتكلم في الموضوع ودعواتكم بالخير”.
أيضاً كانت قد حظيت علاقة شيماء وكارتر بتعاطف كبير في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بعدما نشر محمد رسالة عبر حسابه على فيسبوك أوضح فيها أن تأخر الإنجاب يعود لمشكلة يعاني منها هو، وليس شيماء.
وكتب حينها: “من فترة طويلة وأنا بسمع الناس لما بتقابل شيماء بتقولها انتي لو خسيتي هاتخلفي ودلوقتي لما شيماء خست الناس لما بتقابلها بتقولها ايوة كده خسيتي يعني هاتخلفي وهي عمرها ما فكرت ترد وبتقول إن شاء الله”.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.









