أشعل النجم ناصيف زيتون، أجواء حفله ضمن فعاليات الدورة ال59 من مهرجان قرطاج الدولي، بحضور زوجته الممثلة اللبنانية دانييلا رحمة وذلك في أول ظهور لها بعد انتشار أخبار حملها.
في هذا السياق، قدم ناصيف زيتون خلال الحفل باقة من أغانيه القديمة والجديدة منها :”بربك”، “مش عم تضبط معي”، “حب جنون”، “بالأحلام”، “مجبور”، “أزمة ثقة”، “بالأحلام”، “حلوة”، “أنا معك”، و”كذبة”، بالاضافة الى أغنية “بدي ياها” التي قدمها لزوجته دانييلا رحمة.
كما أحيا ناصيف ذكرى الفنان اللبناني الراحل زياد الرحباني مقدماً أغنية “قديش كان في ناس” بلفتة مميزة تفاعل معها الجمهور.
أيضاً شارك الفنان التونسي مرتضى الفتيتي في ديو غنائي مع ناصيف بأغنيتهما “سيدي انسى”، وسط تفاعل كبير من الحاضرين.
وفي لفتةٍ محبّبة، فاجأ ناصيف زميله مرتضى بأداء مباشر لأغنية “بابا” على المسرح، وسط تفاعل جماهيريّ كبير، ممّا أضفى على السهرة طاقةً مضاعفة.
وأهدى ناصيف أغنية “وين ع رام الله” للشعب الفلسطيني والجمهور العربيّ، في لحظةٍ مؤثّرة وحدت القلوب تحت سماء قرطاج.
وخلال الحفل، ألقى ناصيف كلمة قال فيها:”سهرة أنتظرها من عام إلى عام، يشهد الله أنني أترقبها من أعماق قلبي”، واصفاً تونس بأنها “قمر” وبلد “الناس الطيبين”.
أضاف زيتون : “في السنوات الماضية، أحضرتُ والدتي، ومن شدة محبتي لكم بدأتُ أجلب أفراد العائلة واحدًا تلو الآخر، وها قد أحضرتُ زوجتي. فأهلًا بكِ، يا حبيبة قلبي”.
تابع ناصيف بالقول: ادعوا لنا العام المقبل أو الذي يليه ، لا أعلم متى، أن أحضر أولادي”، وهو ما اعتبره البعض تعليقًا طريفًا على أنباء حمل دانييلا رحمة.
وكان قد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية أخباراً تفيد بأن ناصيف زيتون ودانييلا رحمة سيستقبلان مولودهما الأوّل، وقد كشفت المعلومات المتداولة أنّهما ينتظران صبيّاً واختارا له اسم “إلياس”.
وأفادت بعض المعلومات أن ناصيف زيتون ودانييلا رحمة أقاما حفلاً عائلياً خاصاً للكشف عن جنس المولود، بعيداً عن عدسات الإعلام، في أجواء من الخصوصية تشبه تلك التي أحاطت بحفل زفافهما.
وحرص ناصيف ودانييلا على طلب عدم استخدام الهواتف لتوثيق اللحظة، حفاظاً على سريّتها، بحسب ما تداولته مصادر صحفية.
ورغم أن هذه المعلومات يتم تداولها بشكل كبير ومنذ عدة أشهر على منصات التواصل الاجتماعي الا أنّها تبقى غير مؤكّدة رسميّاً من قبل الثنائي.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.












