طمأن الملحن المصري محمد رحيم جمهوره على وضعه الصحي وذلك بعد خروجه من المستشفى حيث كان قد خضع لعملية جراحية.
ونشر محمد رحيم عبر حسابه على فيسبوك صورة له في المنزل بعد مغادرته المستشفى وعلق عليها كاتباً:”ربنا ما يحرمني منكم أبدًا يا رب العالمين وبشكر كل إنسان بشخصه وباسمه على كل إحساس جميل وصلني وكل كلمة أسعدتني وأنا الحمد لله بقيت كويس بدعواتكم وحبكم، ورجعت البيت النهارده حبيت أطمنكم يا أغلى الناس الحمد لله”.
وكان قد طمأن محمد رحيم متابعيه بعد خضوعه لعملية جراحية “قسطرة” حيث نشر مقطع فيديو عبر حسابه على فيسبوك ظهر فيه داخل المستشفى وقال: “مساء الخير يا جماعة، أنا بشكركم بجد من كل قلبي على كل الرسايل الحلوة العظيمة اللي جاتلي، وبحاول اطمنكم عليا وأقولكم أنا كويّس الحمد لله، أنا عملت العملية امبارح وطلعت على الأوضة دلوقتي موجود هنا في المستشفى، وشكرًا أوي وآسف أني معرفتش أرد على كل الرسايل اللي جاتلي ربنا يخليكوا ليا وميحرمنيش منكم، رحيم”
تجدر الإشارة إلى أنه تم نقل الملحن المصري محمد رحيم إلى أحد المستشفيات منذ أيّام بعد تعرّضه لذبحة صدرية حيث قرر الأطباء وضعه في غرفة العناية المركزة لتلقي العلاج اللازم.
وأفادت أنوسة كوتة عن تفاصيل الوضع الصحي لزوجها محمد رحيم عبر منشور على حسابها الشخصي على موقع فيسبوك، حيث شاركت صورة لها مع زوجها وكتبت: “ألف سلامة عليك يا حبيبي، مش معنى أننا في العناية أننا منتصورش”.
في هذا الإطار، تفاعل المتابعون مع المنشور بتعليقات داعمة ومشجعة، حيث تمنّوا لمحمد رحيم الشفاء العاجل والعودة السريعة إلى حياته الطبيعية. وأفادت أنوسة بأن محمد رحيم قد بدأ في التماثل للتعافي بعد تلقيه الإسعافات اللازمة، مؤكدةً أن حالته الصحية تتحسن تدريجياً.
على الصعيد الفني، يستعد محمد رحيم لطرح أغنية جديدة خلال الفترة المقبلة، حيث انتهى من وضع اللمسات الأخيرة عليها. الأغنية ستكون من إنتاجه وإخراجه، وسيستخدم خاصية الذكاء الاصطناعي في تصوير الكليب الخاص بها.
ومن آخر الاعمال التي قدمها، تعاون محمد رحيم مع ملكة الإحساس إليسا، في ألبومها الجديد “أنا سكتين”، حيث تولى تأليف كلمات وألحان وتوزيع أغنية “خوليو وفيروز”، وحققت انتشاراً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.
