شوّقت النجمة لطيفة التونسية جمهورها لألبومها الجديد الذي تحضّر له والمقرر إطلاقه قريباً .
اهو والله احنا شغالين أنا والمهندس الاستاذ الكبير ياسر انور وبنجهزلكم مفاجاه كبيييييييييره . موش قلتلكم هانت؟؟؟؟؟؟؟ pic.twitter.com/0FmlXH2ayb
— Latifa Al-Tunisia (@latisol) June 12, 2025
في هذا السياق، نشرت لطيفة صورة لها عبر حسابها على اكس ظهرت فيها داخل الاستديو وعلقت كاتبة:”اهو والله احنا شغالين أنا والمهندس الاستاذ الكبير ياسر انور وبنجهزلكم مفاجاه كبيييييييييره . موش قلتلكم هانت؟؟”.
كما تفاعلت لطيفة مع جمهورها الذي طلب منها أن يكون غلاف الألبوم صورة بسيطة لها حيث ردت كاتبة:”والله حتخلوني اعمل قرارات حالا ..يعني كوفر مختلف عن ألسنه إلى فاتت؟؟؟ يعنى كاجويل اكثر؟؟”.
وردت في تدوينة أخرى كاتبة:”حاضر خلاص من امبارح خليتوني غيرت رأيي”.
وكانت قد كشفت لطيفة عن انتهائها من تسجيل جميع أغاني ألبومها الجديد طالبة من الجمهور أن يساعدها في اختيار تفاصيله.
وشاركت لطيفة مقطع فيديو عبر حسابها على اكس ظهرت فيه في الاستديو واحتفلت بانتهاء تسجيل الأغاني من خلال قطع قالب حلوى.
وعلقت لطيفة على الفيديو كاتبة:”حبايبي قريب قوي هتسمعوا البومي الجديد .. النهاردة كان اخر يوم في الاستديو مع حبايبي المهندس ياسر انور و المهندس بلال فرحانة بالشغل معاكم”.
تابعت:”ومستنية منكوا اقترحاتكم لنزول الالبوم نسميه ايه ؟ كام اغنية ؟ اسامي مخرجين حابين اني اتعاون معاهم بحبكم و استنوا الاغاني قريب قوي”.
يذكر أن لطيفة كانت قد نشرت عبر صفحتها على انستغرام صورًا لها من جلسة تصوير متألّقةً بفستان باللونين الأسود والأبيض وأرفقت الصور بتعليقٍ جاء فيه:”حبايبي زي ما انتوا اختارتوا ان عنوان الالبوم يكون من اسامي اغاني الالبوم .. احب انكوا تختاروه معايا ..تفتكروا عنوان الالبوم يكون ايه ؟؟ معرفكش، عندنا وبس، قلبي ارتاح، اخبارك ايه، تسلم وتعيش….مستنية رأيكم”.
كما كانت قد سألت محبّيها عن تفاصيل أخرى متعلّقة بالألبوم وعلّقت:”هل أنتم مستعدون؟ نعمل على التفاصيل النهائية…عايزين كام أغنية في الالبوم ؟ وعايزين تسمعوه مرة واحدة ولا على اجزاء ؟وتحبوا اسمه يكون من اسامي الاغاني ولا Latifa2025؟ ساعدوني و اكتبولي مقتراحتكم”.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.









