أحمد سعد تعرّض لسرقة مجوهراته الثمينة

تعرّض النجم المصري أحمد سعد للسرقة في مطار ميلانو في ايطاليا وهو في طريق العودة إلى مصر .

في التفاصيل، سُرق من أحمد سعد عدد من المجوهرات الثمينة وهي عبارة عن ساعات والماس و لها قيمة مادية ومعنوية بالنسبة له ، وذلك وهو في طريق العودة الى مصر بعد حضوره حفل زفاف نجل الإعلامية بسمة وهبة .

وكان قد حضر أحمد سعد وطليقته علياء بسيوني حفل زفاف نجل بسمة وهبة في إيطاليا حيث قدم سعد مجموعة من الأغاني.

تجدر الاشارة الى أن أحمد سعد تصدر مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية بعد إعلانه عودته إلى طليقته علياء بسيوني وذلك خلال حفله الأخير في السعودية.

وتداول روّاد مواقع التواصل الإجتماعي، مقطع فيديو لأحمد سعد من حفله الأخير في المملكة العربيّة، وهو يعلن على المسرح، عودته الى علياء بسيوني، بشكل رسمي، إذ أنّهما مخطوبان الآن.

وقال أحمد سعد في الفيديو: ” أنا كنت متزوّج منذ سنتين، ولديّ طفلتين، وفي هذا اليوم الجميل، قررنا أنا وزوجتي السابقة، التي أصبحت خطيبتي الآن، قراراً أودّ أن أعلنه أمامكم، نحن في فترة خطوبة حالياً”.

وقام أحمد سعد بدعوة علياء لمشاركته المسرح، وقبّلها أمام الجمهور.

وكانت علياء قد أثارت الجدل في وقت سابق حول عودتهما حيث وجهت لأحمد رسالة بمناسبة عيد ميلاده و نشرت عبر حسابها على انستغرام مجموعة صور لسعد جمعته بها وبابنتهما وأرفقت الصور بتعليق جاء فيه:” اليوم مكانش هيعدي كدة.. كل سنة و انت اطيب و الذ واحد في الدنيا، كل سنة وانت منور حياة كل الحواليك، و انا اولهم.

وتابعت :”وطبعاً كل سنة و انت احلى حاجة في حياتنا ومقطعين بعض دايماً”.

واختتمت :”مكانش ينفع اعدي اليوم ده من غير ما اقولك ان وجودك اهم حاجة و بيخلي الدنيا احلى دايماً، كل سنة و انت طيب يا حمادة”.

مع الاشارة الى أن أحمد سعد كان قد تحدث عن علاقته مع علياء بسيوني وسبب الطلاق وذلك خلال حلوله ضيفاً على برنامج “سولد أوت”، الذي يقدمه الاعلامي محمود سعد على قناة “سي بي سي”.

وأكد سعد أن علياء كانت أعظم قوة في حياته حيث قال: “بمناسبة القوة التي تدفع الإنسان، علياء كانت أعظم قوة في حياتي، علياء كانت زوجتي الرابعة، وأنا لا أنوي الزواج مرة آخرى”.

وأضاف: “علياء غيرت كل حياتي، وأنا أرى أن المرأة هي المحرك الرئيسي للرجل، بمعنى أن أي راجل سواء كان ناجحاً أو فاشلاً كانت هناك ست وراء هذا النجاح أو الفشل، فهي ساندتني كثيراً، وهي لا تكل ولا تمل”.