أظهرت دراسة جديدة أن تربية حيوان أليف في منازل الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا ويعيشون بمفردهم تساعد في مواجهة تراجع الإدراك اللفظي.
قد يعتقد بعض الآباء والأمهات أن اللجوء إلى استخدام الإساءة اللفظية في تربية الأطفال يجنّب ضرر التعنيف الجسدي ويقوّم السلوك غير أن دراسة حديثة أكّدت أن الصراخ مؤذٍ جدّاً وقد يخلّف أعراضاً شبيهة بالاعتداء الجسدي أو الجنسي.