وثقت الحلقة 28 من برنامج المقالب “رامز جاب من الآخر” المذاع على قناة mbc، كواليس للحلقات السابقة، و مشاهد لم تُعرض من قبل.
و بدأت الحلقة بصوت رامز قائلاً “انهاردة هذيع لكم شوية أسرار على تسريبات و اتمنى صحابها ما يزعلوش مني احنا في الآخر اخوات”.
وكانت أول فقرة في الحلقة فقرة “كشف المستور”، كما وصفها رامز، و تحمل هذه الفقرة أجزاء من الحلقات، بين الضيوف في بداية كل حلقة.
فظهر اللاعب المصري كزبرة في هذه الفقرة و قدمه رامز قائلاً “اما خرجت و سبت كزبرة، عمل مجزرة”، وقال كزبرة انه سوف يجمع بين الغنا و التمثيل، و قام بإعطاء العنب للمذيعة أكثر من مرة قائلاً “كلي عنب، هو في ايه، هو البيت ده هيقع بينا ولا ايه”.
اما اللاعب المصري البليهي فقال انه يريد أن يتزوج و سأل المذيعة إذا كانت متزوجة أو لأ، و عندما نفت، قال “هخطبك من رامز، ان شاء الله أمي ما تشوف الحلقة يا رب”.
واللاعب ميدو غمز لرامز فور رؤيته للمذيعة، وطلب منهما أن تصاحبه في الحلقة و تدخل معه، و عن أوس أوس قال رامز “المعلم اوس اوس قعد يشرحلها مكونات الكشري و اما حب يعمل فيها كلاس لبس في حيط”.
و في لقاء الممثل. المصري السقا، حاول الأخير أن يعلّم المذيعة الأكشن، فقال عنه رامز “أنا خرجت و سبت السقا كانت صورة مها مراته قدامه، عشان كدة لم نفسه و حاول يحافظ على كلامه”.
و كانت الفقرة الثانية فقرة “النعامة الجائعة”، و عرض رامز أجزاء من الحلقات بعد رؤية الضيوف للنعام، فتعامل الممثل المصري محمد ثروت بشخصية “بوحة الصباح” لمحمد سعد، و ظهر خوف محمد شاهين قائلاً “يا نهار ازرق”، و وصف رامز صراخ كزبرة و حمو بيكا بـ “قلبوها دندرة”، أما صراخ الممثة السورية مرام علي والممثلة اللبنانية باميلا الكيك فعلق عليه رامز “الصويت ما يقولش انهم قدام نعام، يقول انهم قدام ديناصور” .
أما آخر فقرة فكانت فقرة “الصلح خير”، و ظهر رامز في كواليس حلقة السقا و باسم سمرة مازحاً و كأنه حاملاً كفنه، لخوفه من رد فعلهما.
وتدور قصة برنامج المقالب “رامز جاب من الآخر” حول استضافة عدد من الفنانين الذين يوجد بينهما مجموعة من المشاكل، ويعد ذلك بهدف الصلح بينهما، منهم مصطفى شوبير ومحمد أبو جبل ، أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وغيرهم من الفنانين.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.
