وصف رامز في بداية الحلقة خلافهما الأخير قائلاً : "اجتمعوا الاتنين مفرفر مع مفرفرة و اشتبكوا مع بعض بسبب اللايكات و ابتدت حرب اللايفات و بعد ما بقوا فرجة للي يسوى واللي ما يسواش قلت ما بدهاش لازم نجيب الاتنين نربيهم و نشوف مين اللي غلطان فيهم".

في البداية وصلت مها أحمد التي أبدت إعجابها ببدلة رامز و قالت أن موضوع خلافها مع فادي لن يحله أي إعتذار و أن بينهما قضايا. وفي سؤال رامز: أيه اللي عملتيه مع السقا ده؟ ردت مها: "أنا غلطت في الموضوع ده ومجدي ملوش ذنب".

ثم وصل فادي خفاجة الذي يعتبر هذا اللقاء الأول له مع رامز.

بدأ المقلب بسقوطهما في الغرفة السوداء، و طبعاً تفاجىء كل منهما بوجود الآخر، ليبدأ رامز بتشغيل السير على الفور و قال لهم "انتم ما بتتجمعوش غير في الاقسام و المحاكم كان لازم تتجمعوا عند العبد لله"، و بدا على مها الغضب الشديد حتى انها لم تستطع الكلام و لم يوجها أي كلام لبعضهما، و في النفق ظهر عليهما فوبيا الاماكن الضيقة.

حاول فادي مساعدة مها للخروج من النفق، و مع ظهور التمساح ظهر الرعب عليهما، ودخلت مها أحمد في نوبة بكاء وصراخ خلال المقلب، موجهة لرامز جلال العديد من الشتائم، ليعتذر فادي لمها و لمجدي كامل و قبّل رأسها، و طلب منه رامز تقليد عادل أدهم ففعل : "أنا آسف للأستاذة مها دي أختي، وآسف مجدي كمال أستاذي ومش هعمل كدا تاني". أما مها فلم تنطق بكلمة.

ونجت مها أحمد من الغرق بعد سقوطها في بحيرة الماء في إحدى فقرات برنامج المقالب الشهير، ليستعين رامز بسباح لإنقاذها.

رامز في نهاية الحلقة أكد أن هدف البرنامج الصلح وأن فادي إعتذر لمها و سوف تتحسن الأمور.

وتدور قصة برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" حول استضافة عدد من الفنانين الذين يوجد بينهما مجموعة من المشاكل، ويعد ذلك بهدف الصلح بينهما، منهم مصطفى شوبير ومحمد أبو جبل ، أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وغيرهم من الفنانين.