وفي الحديث عن فترة الماضي، صرّحت شكران مرتجى أنها في صغرها كانت تنتظر والدتها للعودة إلى المنزل لكي تنام، وكانت ترافقها أحياناً إلى عملها. وقالت متأثرة: "كنت انطر لإسمع صوت الباب تسكّر لإتأكد انها وصلت عالبيت، ومن بعدها نام".

وخلال الحلقة، ظهرت صور لوالدة الممثلة مع تسجيل صوتي لها، ما دفع شكران بالبكاء بشدة والاعتراف أنها لم تتجاوز فراق والدتها حتى اليوم، وأنها لا تستطيع سماع صوتها أو رؤية صورها.

وعن موضوع الإنجاب، قالت شكران: "يمكن الله كان بدو ياني عيش تجربة اني شوف النساء أثناء ولاداتهن مع إمي، لأني ما عشت هالشي. وأحياناً بحس بالوحدة بس كون مريضة أو لحالي، لأن كنت بتمنى يكون عندي بنت تكون مثل رفيقتي".

كما استذكرت شكران مرتجى فترة دراستها التمثيل في المعهد العالي حين قدم لها استاذها الممثل السوري فايز قزق الفرصة الأخيرة والتي كانت سبباً في انطلاقتها في مجال التمثيل.