كشفت دراسة جديدة أن فيروس كورونا، حتى بعد التعافي منه، يمكن أن يفقد حوالي الـ 6 نقاط في اختبارات الذكاء.
في وقت يعاني عشرات الملايين في العالم من كوفيد طويل الأمد، يواصل الباحثون إحراز تقدّم في فهم مضاعفات ما بعد الإصابة، بعد مرور أربع سنوات على بدء الجائحة، على أمل توفير عناية أفضل للمرضى.
في موسم الأعياد ومع تجدد المخاوف من الأمراض لا سيما الإنفلونزا الذي يتزامن مع هذا الطقس البارد من السنة، ظهر متحوّر جديد لكورونا تحت اسم Pirola حيث أوضحت المراكز الصحية الأميركية أنه يُسبب حوالي 20% من الإصابات الجديدة بكوفيد-19.
بعد بدئه في تناول دواء فافيبيرافير - Favipiravir - المضاد للفيروسات لمعالجة تداعيات كوفيد-19، تحولت فجأة عينا رضيع في تايلاند من البني الداكن إلى الأزرق النيلي .
قامت شركة "فايزر" بتطوير وتعديل لقاحها ضد كوفيد-19 حسبما أعلنت يوم الخميس. وحالياً يجري اختصاصيو الصحة تجاربهم لاختبار فعاليته في مواجهة المتحورة الناشئة "إيريس EG.5" على البشر بعد أن أظهر قدرة على تحييده عند الفئران.
انتشرت طفرة جديدة من فيروس كوفيد-19 تحت اسم "إيريس" (Eris). تم تصنيفه على أنه متغير في المملكة المتحدة في 31 يوليو/تموز الماضي، وهو يمثل الآن واحدة من كل 10 حالات كوفيد-19، وذلك وفقًا لتقرير في صحيفة "The Independent".
يهدف مركز بورتون داون هو أحد أكثر مراكز البحث العلمي الجديدة سرية في بريطانيا إلى وقف الوباء التالي بعد جائحة كورونا.
أفاد تقرير أن فريقاً من العلماء في سنغافورة اكتشف الأجسام المضادة التي يمكنها تحييد جميع أنواع فيروسات كوفيد المعروفة تقريباً حسبما نشرت جريدة METRO البريطانية.