وعبّرت نادين عن إشتياقها لوالدها مشيرة الى أنه ورغم الدمار الذي لحق بمنزلها جراء الإنفجار الضخمن الذي وقع في مرفأ بيروت يوم 4 آب/أغسطس الحالي، إلا أن صورته التي تضعها في المنزل بقيت كما هي ولم تتكسر.

وكتبت نادين في صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعيب: "الله يرحمه رغم كل الدمار يلي صار ببيتي صورة بيي ضلت واقفة محلها وما وقعت عل ارض وكل شي تاني اتكسر ووقع ... بابا كان عم يصليلي و حاماني انا محظوظة عندي ملاك بالسما".