أما في مستجدات ذلك، إنتشرت بعض المعلومات الصحفية التي تفيد بأنّ عائلة الراحل تلقّت عروضاً من قطر وتركيا بشأن بيع مقتنياته. لكن تبيّن لاحقاً أنّ ممتلكات الفنان الراحل لن يتم بيعها لأي شخص مطلقاً، كم أنّ وزارة الثقافة المصرية لم تتواصل مع الأخ غير الشقيق لهيثم أحمد زكي، رامي عزّ الدين بركات، بشأن رصد مقتنيات زكي، ووضعها في متحف خاص، وذلك بعدما كان قد جرى الإتفاق عليه في آذار/ مارس الماضي.

فضلاً عن ذلك، تقوم عائلة الراحل بِترميم وإصلاح بعض مقتنياته حتى تكون صالحة للعرض في المتحف بما يتناسب مع قيمة وتاريخ الفنان الراحل أحمد زكي بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية.