تعاونت بلقيس في هذه الأغنية لأول مرة مع غي مانوكيان الذي لحن هذا العمل خصيصاً لها وهي من المرات القليلة التي يقدم فيها لحناً للفنان، وهي من كلمات أحمد حسن راؤول وتوزيع سليمان داميان.

صوّرت بلقيس الأغنية مع المخرج إيلي فهد الذي حول كلمات الأغنية الى قصة تحاكي الصعوبات التي يمر بها الفنان وغياب الخصوصية من حياته.

وشاركت بلقيس مقطع من الأغنية على انستغرام، وعلقت عليه: "عمل اشتغلته من قلبي وبكل حب وبيشبهني بكل التفاصيل، شكرا فريق عمل الأغنية، شوفوا الأغنية في الرابط واكتبوا لي رايكم.. الأغنية تشبهني وتشبه ناس".

وبدوره شارك ملحن العمل غي مانوكيان مقطع من الأغنية، وعلق عليه كاتباُ: "لم يسبق لي ان يكون التلحين للفنانين هو الهدف الرئيسي في مسيرتي الفنية. ولكن بمجرد تأليفي لهذا اللحن ، شعرت بوجوب عرضه على واحدة من ابرز الأسماء الفنية في عالمنا العربي ، انها الرائعة بلقيس فتحي".

وتابع: "أردتُ لأحد أفضل أعمالي أن تطرحه فنانة جميلة تعمل بجد وتتمتع بموهبة استثنائية. عمل جماعي صنع من أجل التاريخ".