أعلنت الممثلة المصرية غادة عبد الرازق عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن تعرضها لإصابة في قدمها خلال تواجدها في الساحل الشمالي، ما اجبرها استخدام كرسي متحرك.
في التفاصيل، نشرت غادة عبد الرازق عبر حسابها الرسمي على إنستغرام لقطات من أجواء وجودها في الساحل الشمالي، من بينها مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تجلس على كرسي كهربائي متحرك بالقرب من المسبح، برفقة كلابها، أثناء أدائها حركات طريفة أمام الكاميرا.
وأرفقت المنشور بتعليقٍ جاء فيه:” يوميات غادة عبد الرازق في الساحل أول اسبوع. ربنا يستر على بقية الشهر… أحبكم يا رفاق” من دون الكشف عن تفاصيل إصابتها.
وتمنّى لها روّاد مواقع التواصل الاجتماعي في التعليقات الشفاء العاجل والسلامة ومعبّرين عن محبتهم ودعمهم لها وكتبوا:” الف سلامة”، ” الف سلامة عليكي”، ” سلامتك الف الف سلامة عليكي”، ” سلامتك ياجميله قلبا وقالباً”، ” بالشفاء العاجل” وغيرها من التعليقات…
في سياقٍ منفصل، كانت قد أصدرت غادة عبد الرازق بياناً رسمياً ردت فيه على اتهامها وابنتها روتانا بالنصب والاحتيال على إحدى الشركات جاء فيه:”تهيب الفنانة غادة عبد الرازق بكافة الصحفيين المحترمين في تحري الدقة والحقيقة في نشر الأخبار التي لا تمت الى الحقيقة بصلة ولا تستند لأي حقائق أو أحكام قضائية وهي مجرد ادعاءات باطلة ليس لها دليل سوى أقوال أناس مغرضة راغبة في الشهرة وكذلك تشويه صورتها أمام جمهورها التي تجله وتقدره وتحترمه وإزاء الأخبار المتواترة التي من شأنها الإضرار بها كفنانة مصرية لها قيمتها وحرصًا منها على مساحة الود والاحترام لكافة الصحفيين”.
تابع البيان: “ولذلك نرجو عدم نشر أخبار تشير الى الفنانة دون دليل عليها إلا سوف نضطر لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه من يقوم بنشر أو تداول أي أخبار خاصة بها”.
وختم البيان: “وعليه فقد تم تكليف مكتب المستشار ، ياسر قنطوش المحامي بالنقض باتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه من يقوم بنشر أو تداول أي أخبار خاصة بها، سواء داخل مصر أو فرنسا دون مستند أو دليل”.
وكانت قد اتهمت احدى الشركات في فرنسا ، غادة عبد الرازق وابنتها روتانا بعدم تسديد مستحقات مالية لها، تجاوزت قيمتها 50 ألف يورو، بحسب البيان الرسمي الصادر عن الشركة الذي تم تداوله.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية.









